الخميس، أبريل 21، 2011

صفات المثليين ..وجهة نظر




حساس جداً وربما أكثر حساسية بكثير من الناس الغيريين
شديد الجوع للحب والحنان واللمس وفي بعض الحالات قد يكره اللمس لارتباطه بحدث عنيف أو صادم في حياته 
المثلي يرى مجتمع المثليين الذي يحترمه و يحبه بشكل منفصل عن المجتمع العام
المجتمع الغيري يراه حيواناً جنسياً ولكن في الحقيقة المثلية الجنسية ليست مشكلة جنسيه بقدر ما هي مشكله اجتماعية ونفسية عميقة في العلاقات الانسانية
المثلي في الغالب يحب الفنون : إما رسم أو موسيقى أو كتابة شعر أو نثر بعضهم يحب اللغات ويجيد أكثر من لغتين
يبدع في مجالات الموسيقى والفنون والديكور والطب والصيدلة والزراعة وعلم النفس والتاريخ والإعلام والكومبيوتر واللغات والسياحة والمواصلات البحرية والجوية والفضائية والفلكية ولكن فيما عدا ذلك هو فاشل وقليل الحيلة.
متسرع كالأطفال وقليل الصبر
يرغب في الألعاب الجماعية الرياضيه ولكن لا يحبها
في الغالب , لا يحب متابعة أخبار كرة القدم , غير منسجم في اهتمامات الذكور الغيريين كالسيارات وألعاب العنف
في الغالب لا يحب لعب ورق الشدة أو الكوتشينه ويحب الألعاب الزاهية كالأونو
يميل إلى الانعزال عن المجتمع والتقوقع على نفسه
ذكي ومبدع في الأمور الفنية والإبداعية
لديه ميل لإرضاء الآخرين على حساب نفسه ولذا قد يهرب من إدمان المثلية ليجد نفسه متورط في إدمان إرضاء الآخرين على حساب نفسه
عاقل و مسالم لا يحب العنف ولم يعتد على الألعاب الخشنه... قد يمارس العنف في الجنس للانتقام من حدث قديم حاصل معه وله جرح عميق في نفسه
المثلييون يبحثون دائماً عن الحب ولكن مع فشل العلاقات العاطفية بسبب الخيانة فيما بينهم يختلط جوعهم للحب بشهوتهم الجنسية فيصبح لديهم إدمان للجنس وشراهة أكبر للجنس لانهم فقدوا الأمل في الحب
المثلييات أكثر استقراراً في العلاقات العاطفية من المثليين وأقل عطشاً للجنس ولذا قد يدوم الوفاء والاخلاص بينهن لمدة طويلة ولكن في النهاية تفشل علاقتهن بسبب الاعتمادية


يكتم مشاعر كثيرا داخله خصوصاً الخوف والغضب فإما أن يكبت أو ينفجر
لا يحب التدين ويرفض الضغط الديني ويحب الروحانيات أكثر من الفروض الدينية ... لا يلتزم كثيراً بالواجبات الأسرية والدينية فهو يحب الحرية
في الغالب يحب دور العبادة كالمساجد والكنائس ولكنه لا يستطيع التواجد فيها لوقت طويل لأن ذلك يسبب انجذابات مثليه وإحباط له
يكره الإهمال فهو قد تعرض لإهمال وترك شديد من الناس التي حوله علمته أن يكون مهمل مع نفسه ومهتم بالآخرين

في الغالب لا يستطيع القدرة على أن يشعر بالمسؤولية مع نفسه فهو لا مبالي ... غير مسؤول .. لا يستطيع إدارة أموره المادية بشكل صحيح 
يحب الطبيعة والماء فهو مرهف الحس ورومانسي في الغالب
في الغالب يحب الطقس البارد أكثر من الطقس الحار... يحب الثلج ... بالرغم من ذلك يحب أن يكون بارداً من الداخل وان يشعر بوسيط دافئ نحو جسده من الخارج
لا يستطيع أن يكره أحد , ولا يرغب في أن يسبب حزن لأحد
كثير التفكير والقلق والتخبط بين الأفكار ... وذهنه لا يتوقف من تحميل الأفكار
يميل إلى التفكير السلبي عن نفسه والتفكير الإيجابي في الآخرين
يكره الغموض ولا يحب المزاح خصوصاً النكت الجنسية أو التي تمس أشخاص معينين أو ذات إنسانية
في الغالب هو غير متمرس اجتماعياً بسبب انطوائه على نفسه
لا يعرف كيف يكون صداقات طويلة الأمد فهو كثير التنقل والتردد
هوائي ومزاجي وهو متقلب المزاج .. قد يتقلب مزاجه 100 مرة في اليوم بين الحزن والفرح والاكتئاب والخوف والغضب و.... إلخ
سريع الانقياد وسريع الشعور بالضعف ... وفي الغالب قليل الثقة في النفس 
ممثل بارع ... يتقن ويحترف الكذب والتبرير لتعتيم حالته وتشويش وإقناع الناس من حوله 
يعرف كيف يتفنن في اختراع القصص والأكاذيب لتغطية مشاكله أو إظهار ذاته
لا يعرف كيف يتعامل مع ذاته وسلوكياته الإدمانية التي تشكل حلقه مفرغه بالنسبة له لا يستطيع كسرها
يدخل في أفكار ويتشعب فيها .. كثير التشعب ولا يعرف كيف يدير حياته ... يشعر بعدم الأمان وعدم الاستقرار
غالباً ما يكون سهل الانجراف في التيارات الإدمانية والإلحادية لأن علاقته مع الله يشوبها الشك
سريع التشاؤم وسهل الإحباط
بعض المثليين السالبين يميل إلى أن يشعر بالدونية والخضوع والتلذذ بالألم على حساب إرضاء الآخرين – الماسوشية –
معظم المثليين السالبين لا يستطيع الشعور بثقل جسده ... يشعر أن جسده لا يملكه لا يشعر به ... بسبب التحرشات الجنسية والاعتداءات والاغتصاب وفقد الحب والحنان


متواضع في معظم الأحيان
في الغالب لديه تاريخ من التفوق الدراسي في المدرسة أو الجامعة
يحب الاختراعات والتجارب ويحب المغامرات ولكنه ليس جريء اجتماعياً
يوهم نفسه كثيراً بمعتقدات خاطئة يعتبرها صحيحة ويصدقها عن نفسه وعن الآخرين
بعض المثليين يحب التعبير بلغة اليد والإشارة , منفعل , قد يظهر حركات انثوية
بعض المثليين أصواتهم جميله وتميل إلى الانوثه أو النغم الصوتي المتزن بين الذكوره والانوثه
سريع التأثر بالأشكال والصور والإعلانات التجارية فهو إنسان صوري أكثر من كونه سمعي
سريع التأثر بكلمات وآراء الناس عنه خصوصاً السلبي منها فهو يؤكد كل كلمة سلبية ويلصقها بنفسه ويبدأ يستشعرها
يحب المتعة ولكنه لا يعرف ولا يجيد الاستمتاع في الحياة ... يشعر بنفسه متمزق وتائه وضائع ومحروم
يكره التفاهات في الغالب يكره تصرفات الغيريين الفظة والطائشة
في الغالب بكره الشتائم ولا يحب التلفظ بالكلمات الفظة والبذيئة إلا ما ندر
في الغالب يحب الموسيقى الهادئة و الأناشيد الإسلامية أو الترانيم المسيحية
يجد نفسه أمام طريقين .. إما التدين المفرط ليغلف نفسه بالدين أو المثلية المطلقة ويتقلب بينهما بسرعة
في الغالب .. لا يعرف كيف يعبر عن ضعفه أمام الآخرين فإما أن يبكي مع نفسه أو لا يجيد البكاء مطلقا
يحب الحرية ولا يحب القيود وخصوصاً أنه لا يحب العادات والتقاليد والهوموفوبيا - رهاب المثليين
في الغالب يكون فوضوي وغير منظم.... يحاول السير على جداول كثيره ولا يفلح 
مشتت كثيراً ولذا فهو غالباً يفقد التركيز وينسى أشياء كثيرة في الشارع أو الأماكن العامة
كريم جداً فهو ينفق المال بسرعة على من يحب حتى ولو على حساب نفسه وتدهور حاله
سريع الشكوى يحبط بسرعة بسبب أي مرض يصيبه.... وفي الغالب يشعر بالانهيار بسرعة أمام العوائق التي تصيبه
يطمح للكمال في كل شيء ... متعدد الأهداف ولا يستطيع قبول محدوديته كإنسان
إن امتلك القوه فإنه يحاول السيطرة على نفسه وغيره ولا يستطيع أن يكون مرناً في التعامل مع الأحداث
كثير الشعور بالذنب والخزي والعار فهو لديه صورة سوداء عن نفسه كإنسان لان المجتمع يوصمه – الوصم
وإن أراد الخروج من الخزي والعار فإنه يقبل نفسه برد فعل عنيف تجاه المجتمع - الوصم المضاد
في الغالب إما أن يمارس نجوميته بشكل مضحك فيميل إلى التهريج أو يمارس السكوت والانعزال عن الناس
يشعر بالاختناق ولا يحب إظهار عجزه وضعفه أمام الآخرين .. باستثناء المقربين جداً منه
يشعر بضيق روحي شديد ويشعر أن هناك جبال تطبق على صدره ويشعر انه يحمل هموم الدنيا كلها
سريع التعاطف مع الآخرين فهو إنسان وجداني ولكنه لا يجيد التعاطف مع نفسه
لا يحب أن يكون موضع شفقه أمام الآخرين ... فهو يكره الشعور بالضعف
في الغالب لديه مأساه مع الذكور - مع والده او اخيه أو اصدقائه واقرانه الذكور
او يكون لديه مأساه وجروح من الإناث فيبداً يكرههم ويرفضهم وربما الاثنان معاً
لا يعرف الثبات بمهنة معينة فهو يكره الروتين ويحب كل جديد ولا يتأقلم مع الالتزام في المواعيد.
في الغالب هو شخص أناني لا يستطيع مشاهدة المشهد الكامل للحدث وإنما ينحصر في نفسه خصوصاً إذا تعارضت متطلباته واحتياجاته مع الآخر ويكثر اللوم على الآخرين
في الغالب يكون متحدث لبق وجيد ولكنه يخشى الانفتاح على الناس
يرغب في أن يتواجد في مكان طبيعي مليء بالناس ولكن في نفس الوقت يحتاج إلى حائط زجاجي بينه وبينهم لانه لا يعرف التأقلم والتكيف معهم
لديه طاقات كثيره مكبوته فهو دائماً يشعر ان ابداعاته مكبوته
في الغالب يسهر كثيراً في الليل وينام في النهار أو يستيقظ للعمل بشكل ناعس
لا يهتم بنفسه كثيراً وفي حالات اكتئابه يكون مهملاً للباسه وشعره ومظهره
في الغالب يحب لبس النظارات الشمسية السوداء لكي يخفي عيونه عن الناس ويتيح له ذلك أن يراقبهم عن بعد
إما أن يكون كلاسيكياً في لباسه لإخفاء ميوله المثليه أو مبالغاً في لباس الموضه لإمتاع نفسه وإظهار ميوله المثلية
يحب الألوان الزاهية في الغالب وخصوصاً الزهري والأزرق والسماوي والأخضر والبنفسجي والبرتقالي والأصفر والأحمر.. فشعار المثليين قوس قزح
في الغالب يبحث المثليين عن الشخص الأكثر ذكورة والأكثر أناقة والأكثر وسامة والأكثر لباساً مميزاً ومحترماً
كثير الشك بمن حوله ويصعد ويصعب الأحداث التي تدور حوله فهو غير قابل للثقه في الآخرين لان لديه ثقة مزعزعة عن نفسه ولذا قد يطنشها كثيراً.
يبحث عن الاستقرار في حياته ولديه في الغالب مشاكل مع والديه ولذا فهو في الغالب يريد الانفصال عنهما تماماً
في الغالب يكون المثلي قد نشأ في بيئة لم تتيح له التواصل مع أقرباء أو أقران من نفس السن فهو يفتقد لمن هم في مثل سنه لتكوين صداقة
أو الأكبر منه لتكوين علاقة أخوية أو أبوية والدية..أب و ابن
يحب الطفولة والأطفال في الغالب ويشعر بمشاعر ايجابيه معهم.. فهو أيضاً إما رضيع نفسياً أو طفل نفسياً أو ربما مراهق نفسياً ولم يصل لمرحلة الرشد بعد
يحب القراءة ولكنه ليس قارئاً نهماً ومع الزمن يفقد قدرته على القراءة مع زيادة انخراطه في الحياة المثلية
يشعر ان الآخرين لا يستطيعون فهم أعماقه واحاسيسه ولا يستطيعون الانفتاح على خلجات نفسه وجوارحه
يبالغ في مشاعره أحيانا فينفخ الأحداث وينقلها بصورة مضخمه للآخرين ربما لجعل نفسه محور استقطاب أكثر لهم
يتورط في علاقات اعتمادية فهو شديد الاعتماد على الآخرين ولا يشعر بمصداقية الاعتماد على نفسه.. فقد يظهر اعتماداً مزيفاً على نفسه
خيالي إلى أبعد الحدود .. فهو يحب الخيالات والتخيل ويغرق في الأحلام وربما المنامات . وربما أحلام اليقظة
قد ينتقم من نفسه إما بالعادة السرية المفرطة للتعبير عن ألمه أو ممارسات جنسيه متهورة أو بالنوم المتكرر للهروب من ألم الواقع
غالباً ما يفقد الاتصال البصري مع الآخرين مع الوقت فهو خجول ويشعر بالخزي مع نفسه ولذا قد ينظر للأرض كثيراً ولا يتجرأ على التخاطب في العين
سريع الانكسار والخدش والجرح خصوصاً بعد الخروج من علاقة عاطفية فاشلة فإنه غالباً ما ينهار وفي حالات حادة قد تؤدي إلى الانتحار
أكثر الناس عرضة للانتحار والإلحاد هم المثليين / المتحولين ومدمنو المخدرات



أخيراً ... المثلييون مختلفون مثل بصمات الأصابع ... لا أحد يشبه تماماً الآخر رغم القواسم المشتركه بينهم
فإن لكل واحدٍ منهم قصة ذات تفاصيل مختلفة عن الآخر .. ولكن واحدٍ منهم يبحث عن سبيل للخروج من المثلية ...أسلوب في التعافي مختلف عن الآخر





بقلم فارس بتصرف

39 مشاركات و تعليقات القُراء:

Luciifer Wings يقول...

WOW
قرات المقال من البداية الى النهاية وكنت متعجبا,, لا يمكنني ان اقول ان المكتوب ينطبق علي مئة بالمئة لكنه يصفني بشكل جيد جدا واجد نفسي في معظم ما قاله كاتب المقال

bilel roi يقول...

اولا اريد ان اقول ان كثير الاشياء والصفات المذكورة تنطبق علي لدرجة انك ياصديقي قد ادخلت في الشك والرهبة من ان اكون ظاهرا لمن يعرفني اني مثلي

(فارجو منك ان تحذف مقالك ...هههه انا امزح فقط)
ثانيا اريد ان اقول انه من خلال مقالك يتضح ان المثلية ليست بالسوء الذي يتصوره الجميع فهي لا تضر احد بالعكس كل الصفات اجابية والسلبية منها تعود بالضرر على صاحب الشان اي المثلي نفسه..وفي الاخير نشكرك على المقال صديقي
والسلام عليكم  

غير معرف يقول...

أنا سعيد جدا بتعليقكم في الموضوع

فعلا هو حقيقي و الشخص الذي كتبه له ميول مثلية ايضا يعني يتحدث من خبرة كبيرة مع الموضوع

أنا ايضا أحمل العديد من الصفات المذكورة في الموضوع و شعرت كأنه يتحدث عني

وفقكم الله
زياد
:)

غير معرف يقول...

waaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa!!I can't sbelieve what am readin'!! it describe me almost 95%!!!Now I have faith in this page!! God bless u guys!!

غير معرف يقول...

آمين
شكككرا جزززيلا لك أخي
أنا فرحان بززاف بكلامك
وفقك الله

:)

زياد

غير معرف يقول...

لقد قرأت المقالة و اعجبتني لمجموعة من الأسباب، أنا بنت و أم و لست مثلية،
أعجبني الطرح السليم، ذلك لانه لابد من مناقشة هذه الظاهرة بعقلانية و بدون مشاعر كره او عداء
المقالة تظهر الجانب الانساني للمثلي ، و الانسان له حيز تظهر به هويته، و الهويه الانسانية ليست شي جامد يخلق مع الانسان، بل الهوية تتشكل حسب إرادتنا و حسب مجتمعاتنا.
اعتقد ان المقالة تعطي لكل مثلي إحساس بانه هو من يصنع هويته، و يعطيه القدرة على الاختيار و فرصة التغيير.
نحن كمسلمين لابد لنا ان نستحضر قدرتنا ع اتخاذ القرار و الاختيار، فالإنسان دائماً مخير و ليس مسير.و لاختياراتنا نتائج نتحملها.
اعتقد ان المقالة تجعل المثلي واعي بانه قادر على التغيير مهما بلغ الامر من صعوبة و هذا ما أعجبني
لمست الجانب الانساني بالمثلي و اجد نفسي متعاطفة مع قضيته
لكل انسان مسألة مع تاريخه او طفولته او حياته، الفائز هو من يتغلب على نفسه ليحقق الاحساس بالسلام و المصالحة مع الذات اولا.
فمن لا يحب نفسه لا يستطيع ان يحب الغير
و أخيرا اسأل الله العظيم ان يجد كل ضال طريق السلام و الهداية و المصالحة مع ذاته و ربه. شكرًا لصاحب الموقع

غير معرف يقول...

لقد قرأت المقالة و اعجبتني لمجموعة من الأسباب، أنا بنت و أم و لست مثلية،
أعجبني الطرح السليم، ذلك لانه لابد من مناقشة هذه الظاهرة بعقلانية و بدون مشاعر كره او عداء
المقالة تظهر الجانب الانساني للمثلي ، و الانسان له حيز تظهر به هويته، و الهويه الانسانية ليست شي جامد يخلق مع الانسان، بل الهوية تتشكل حسب إرادتنا و حسب مجتمعاتنا.
اعتقد ان المقالة تعطي لكل مثلي إحساس بانه هو من يصنع هويته، و يعطيه القدرة على الاختيار و فرصة التغيير.
نحن كمسلمين لابد لنا ان نستحضر قدرتنا ع اتخاذ القرار و الاختيار، فالإنسان دائماً مخير و ليس مسير.و لاختياراتنا نتائج نتحملها.
اعتقد ان المقالة تجعل المثلي واعي بانه قادر على التغيير مهما بلغ الامر من صعوبة و هذا ما أعجبني
لمست الجانب الانساني بالمثلي و اجد نفسي متعاطفة مع قضيته
لكل انسان مسألة مع تاريخه او طفولته او حياته، الفائز هو من يتغلب على نفسه ليحقق الاحساس بالسلام و المصالحة مع الذات اولا.
فمن لا يحب نفسه لا يستطيع ان يحب الغير
و أخيرا اسأل الله العظيم ان يجد كل ضال طريق السلام و الهداية و المصالحة مع ذاته و ربه. شكرًا لصاحب الموقع

غير معرف يقول...

إلى غير معروف

ربنا يخليك يارب ...ربنا يخلي ليك ولادك
أنا سعيد بتعليقك الجميل و الراقي و بتجاوبك الرائع

وفقك الله
^_^

Ziad

توني كمال مالاوي يقول...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
أحب أحييك أخي بجد موضوع متاز و فعلا كما قال معظم الناس الكلام يكاد يوصفني و هو فعلا وصفني لكني خائف أن اتفضح و غير ذلك ابب أقول إن الفنان الحقيقي هو من يستغل مميزاتة و عيوبة في الشئ الصحيح و في ما ينفع الناس.

زياد حياتي يقول...

@ توني كمال مالاوي :)

و عليكم السلام أخي أهلاً و سهلاً بك
فعلاً كلامك صحيح و أنا أيضاً أتمنى أن تستغل مميازتك و قوتك في التخلص من المثلية
أتمنى لك الأفضل و وفقك الله أخي ^^

Ziad

Nepton نبتون يقول...

هذا ما أسميه تنميط Streotyping و كل تنميط = هراء و أحكام مسبقة و تعميم مجحف ... المثليون فيهم الشجاع و الجبان ؛ الجدي و الكسول ، المتفوق و الناجح إلخ ، هم كياأيها الناس

زياد حياتي يقول...

@Nepton نبتون

أهلاً ^_^ واضح أنك لم تفهم الموضوع .هدا يظهر من خلال تعليقك الذي لا أتفق معها نهائياً فنحن قلنا في آخر الموضوع : "أخيراً ... المثلييون مختلفون مثل بصمات الأصابع ... لا أحد يشبه تماماً الآخر رغم القواسم المشتركه بينهم "

واضح أنك لم تفهمه جيداً و تسرعت فقط في إصدار حكم مسبق

شكراً و بالتوفيق

Ziad :)

غير معرف يقول...

الموضوع جميل و فيه دراسة و بعد نظر
انما انا بعد ما قرأت الموضوع و توافقت معاه
رجعت قرأته مرة ثانية بعد ما اقلب كل صفة لمعاكستها
وجته ايضا واقعي و موجود ببعض المثليين
يعني انا اعرف اشخاص مثليين كثير
و بالمقال السابق يملكون كل شيء معاكس للصفات المذكورة و لكنهم الاقلية
بالاخر اشكر الجميع على التفاعل الايجابي

غير معرف يقول...

فعلا اغلب الصفات موجوده في

غير معرف يقول...

لا حول ولا قوة الا الله العلي العظيم استغفر الله العظيم واتوب اليه ًهذا الموضوع لا يجب النقاش فيه بتاتا الم تسمعوا ما قد فعل ربكم بقوم عاد الى تخافون وانتم تناقشون هذا الموضوع فمنكم من يؤيده ومنكم من يشجعه الى تخافون ان يحل عليكم ما حل بقوم لوط ًًفجعلنا عاليها سافلها و أمطرنا عليهم حجارة من سجيل ًصدق الله العظيم اتقوا الله وتوبوا اليه جميعا

غير معرف يقول...

أفضل وانجح مقال قرأته عن المثلية الجنسية تسلم إيدك صاديقى الفاضل لتوضح هذا الموضوع واشكر كل من اثنى على الشرح الوافى للشخص المثلى

غير معرف يقول...

الي كتبه عنده صفة خبيثة حط صفات كثيرة مره الهدف انه تشكك بنفسك حتى انا شكيب بنفسي ومالي دخل بهذا الموضوع قعدت اتصفح في ذا الموقع يوم دخلت موضوع بعده بدي اقلب هذا الموقع من الطفش المهم طريقتك ذكية هعهعهههههههه

أبو عبد الرحمن التاهرتي الجزائري يقول...

السلام عليكم!
أخي صاحب المقال! نشكر لك اهتمامك بنشر التوعية وجهودك لنشر الخير والنفع ولكن ها هنا وقفة على مقالك أرجو لفت النظر إليها؛ لقد بحثت طويلا عن صفات وعلامات الشّلذ جنسيّا لأجتنبهم وأقي نفسي وأهلي شرّهم! فلم أجد ما يشفي غليلي! إلّا أنّي أردت أن أسهم في إثراء هذا الموضوع! وعليه أقول؛ هذه الصّفات التي ذكرتها عن المثليين أي الشّواذ جنسيا تنطبق في غالبها على النّوابغ والعباقرة عبر التّاريخ! فأرجوا منك عدم التّسرع في نشر مقال أو موضوع إلا بعد دراسة شاملة وافية محققة للغرض!! مستعينا بأهل العلم الشّرعي المتبصّرين في ذلك كلّه! لا أن تقوم بجمع ما يقوله فلاسفة الغرب الكافر الملحد عن صفات الشّواذ متناسيا غرضهم من وضع هذه الدراسة العفنة وهم يعلنون نواياهم الخبيثة في كل فرصة لنشر الفساد والإلحاد تشجيعا ونصرة لللباطل!! ثم تعتبر ذلك قاسما مشتركا!! كيف ذلك والواقع يكذّبه!! وإيجاد قاسم مشترك بين هذه الفئة تجده في آثار من قبلنا كصفات قوم لوط! أو من عاصرنا كبعض الأنانيش!! كما أنّ هذا المقال قد يكون مشجّعا من جهة أخرى لهذه الفئة الفاسدة الخبيثة! فقلوبهم مريضة كما قال أهل العلم! وهم بحاجة إلى وازع الدّين والسّلطان لينزجروا عن فعلهم الخبائث والفواحش!! أسأل الله لنا ولكم العافية والهداية والسّداد والتّوفيق!!

غير معرف يقول...

حبيبي أظنه مثلي الجنس أخاف اعرف الحقيقة وانصدم لكني شبه متأكدة انه مثلي..
ماذا أفعل ساعدوني ملاحظة هو يقول لي أحبك واتزوجك بس ميوله الجنسي يشبه النساء مو زي أي رجل

غير معرف يقول...

حبيبي أظنه مثلي الجنس أخاف اعرف الحقيقة وانصدم لكني شبه متأكدة انه مثلي..
ماذا أفعل ساعدوني ملاحظة هو يقول لي أحبك واتزوجك بس ميوله الجنسي يشبه النساء مو زي أي رجل

غير معرف يقول...

كل كلامك صحيح

غير معرف يقول...

قرأت كل المقال و 85% من الصفات تنطبق على صديقي المقرب المثلي

غير معرف يقول...

كيف استطيع مساعدته ليطور نفسه ويتابع حياته وينجح فيها

غير معرف يقول...

كيف استطيع مساعدته ليطور نفسه ويتابع حياته وينجح فيها

خالد احمد الزهراني يقول...

الي سالب يجي هههههههههه

Unknown يقول...

كل كلمه خرجت مت فمك حقيقي.
لكن لما تنظر إلينا الناس نظره مش حلوه

Unknown يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

اكثر ما لفت انتباهي في المقال هو تحدث الكاتب عن الموضوع بكل حيادية ومصداقية وفي الحقيقة اكاد اجزم ان المقال يتحدث عني بشكل خاص ، لكن الشكر اولا وأخيرا للكاتب
صديقكم من جمهورية السودان.

غير معرف يقول...

يا شواذ يا ولاد الوسخة ���� احا يا عمر

غير معرف يقول...

هذا ادق وصف رئيته.شكراً

ِAli يقول...

كلامك ينطبق بشكل كبير جدا علي ...... دائما ما اتهرب من المثلية ولكني اسقط بعد وقت من الابتعاد عنها ... اتمنى طرح حلول و علاج السلوكيات مثل المثلية

حتى بالزواج اذا كانت الزوجة اعتمادية او تريد اضافة ضغط ع الزوج فان حالته تزداد سوووووء ففاقد الشيء لا يعطية .

اتوقع ان معظم المثلين يبحثون عن الاحتواء اكثر من الجنس. وهذا الاحتواء عبارة عن الحب و الاهتمام و المشاركة بنفس الهوايات التي يرغب بها اما الجنس فهو جزء واحد فقط ينتهي بنهاية القذف ... فوجود الاحتواء يقلل من التوتر بحياته و يقوده لاستقرار نفسي و الداخلي و يبحث عن تطوير نفسه و التركيز ع حياته عوضا عن البحث عن شريك اخر يجد ما يبحث عنه و يعوض ذلك الحتياج العاطفي و النفسي و الجنسي.

المجتمع العربي بصفة عامة يفتقد لتوعية بالحقوق و الواجبات التي يجب ان يتحملها كل فرد و مقدرتهم ع الحوار و ترتيب الافكار و مناقشتها ...... فمعظم تجاربهم صراااااااااااااااااااااااااااااااااخ او صمت و كلاهما هداام ....

تحياتي مثلي مشتت و احاول ان اجمع مابقي من شتاتي

غير معرف يقول...

المثليين أطهر منك ياقحبة.

غير معرف يقول...

للي يسب المثليين
المثليين أطهر منك يا معرس!!
يا كحبة
يا لاحس كس أمك القذر
يا معرس
يا معرس !!
يا كحبة !!!
يا معرس !!!!

غير معرف يقول...

انا

غير معرف يقول...

وانا متلك

غير معرف يقول...

نحن المثليين مظلومين جدا يعني الله خلقنا هيك وبالاخر بيطلع حكمنا هو النار

غير معرف يقول...

وانا ����

MuLD يقول...

Thank you alot, كلامك ينطبق علي ٩٥٪

حمزاوي يقول...


تعتبر المسابح من اهم اللميزات التي يتميز بها المنزل الحديث فالمسبح يضفي علي المنزل طابع من الحيويه والتجدد بالاضافه ايضا الي ان المسبح يعتبر من الديكورات الطبيعيه الرائعه بسبب وجود مسطح مائي بالمنزل وايضا يستطيع الاطفال في المنزل الاستمتاع بالسباحه في اي وقت والاستمتاع بالماء وتعلم السباحه ايضا ولكن هذا يحتاج ان يكون المسبح نظيف ومعقم دائما وهذا ما يتوفر من خلال
شركة تنظيف مسابح
والتي تستطيع ان تجعل المسبح الذي في منزلك صالح دائما للاستعمال وتستطيع ايضا انت تحافظ لك علي رونق المسبح وجماله الخلاب لتزيين منزلك .