السبت، أكتوبر 02، 2010

موضوع للنـــقاش :هل المثليين و المثليات يُولدون هكذا و هم أبــرياء



السلام عليكم و الصلاة و السلام علي رسول الله  


أرغب في طرح موضوع مهم جدا يتعلق بقضية المثلية الجنسية و هو : " المثلية الجنسية بين الإكتساب و الفطرة " .أتمني ان أعرف ارائكم التي أفضل أن تكون مقنعة 

*هل المثليين و المثليات يولدون هكذا و بالتالي لا يستطعون السيطرة علي ميولهم ؟؟.... هل حقا هناك مورثات مسؤولية عن تحديد السلوك الجنسي المثلي كما يقول بعض الناس  ؟؟.هل المثلية شيء فطري أو مكتسب ؟؟..هل حقا المثلية أسلوب حياة أم هي انحراف و شذوذ عن الطبيعة ؟؟؟.هل السلوك المثلي مجرد هوية جنسية مثلها مثل الميول الجنسية الاخري ؟؟ ...أو أنه إضطراب و مرض يجب أن يعالج ؟؟؟...




حقا أسئلة مهمة و خطيرة لأنها قادرة علي تغيير حياة الكثير من الناس...فالمثلية تمت إزالتها من قائمة الأمراض النفسية في الغرب و حذفها من قائمة الأمراض النفسية في منظمة الصحة العالمية جعل العديد من الأطباء يوقفون جهودهم العلمية لمساعدة المثليين في مواجهة مشكلاتهم الناشئة عن توجهاتهم المثلية ولم يبقَ لهم غير مساعدتهم لتقبل مثليتهم ومساعدتهم على التكيف معها ....و لقد شكل إكتشاف الشذوذ أو السلوك المثلي عند الحيوانات صدمة كبيرة للمثليين و المثليات  صراء الذين يتقبلون ميولهم أو الذين يرفضونها و يرغبون في العلاج .


- هناك أيضا بعض الأطباء الذين يتبنوا هدا الرأي و يقولون أنها أمر فطري و هدا ما تدافع عنه المنظمات المناصرة للمثلية و التي تهاجم منظمات العلاج التي ترغب في تطوير أساليب العلاج و مساعدة من يرغب في التغيير و التخلص من ميوله المثلية  الغير مرغوبة  و بدأت جمعيات مناصرة المثلية تضغط علي الحكومات لنيل المزيد من الحقوق و القوانين في الغرب و هدا ما بدا يحدث فعلا فأخر  الاخبار هو : إقرار قانون يسمح بزواج المثليين في الأرجنتين الذي خلق عدة ردود فعل و بالتاكيد الكل بدأ يعرف ان المثليون أصبحوا  يعيشون في امان في العديد من الدول الغربية التي تضمن لهم حق اختيار هويتهم الجنسية و ايضا حقوق اخري مثل حق الارتباط و حق التبني .. و بدأت هده الظاهرة تخرج للعلن عندنا في كثير من الدول العربية مثل لبنان,مصر,المغرب ,فلسطين,الأردن ..الخ ففي هده الدول تكونت جمعيات تناصر المثلية.و تدافع عن حقوق المثليين و المثليات . 





و لا ننسي شيء مهم جدا و هو إظطهاد المجتمع لهده الشريحة من الناس فهدا سبب اخر في انتشار المثلية ففي الغرب مثلا كان المثليون يحرمون من حقهم في الشغل و كانوا يتعرضون للتمييز و العنف و التحرش و هدا ما جعلهم يثورون في الاخير و يعملون عدة منظمات لمناصرة المثلية. أتمني أن لا يحصل هدا في دولنا العربية فالعديد من المثليين و المثليات العرب يرغبون في التخلص من ميولهم و يتمنون ان يتعافو منها لاكن نبذ و عنف المجتمع لا يساعدهم في ذالك و يعرقل مسيرة تعافيهم و قد يثور البعض منهم و يصبح مناصرا للمثلية و لأسلوب الحياة المثلية.(أنا لا اعمم قلت بعض المثليين)..هناك اخرون لا يستسلمون  مع كل هده الظروف التي تتميز بالجهل و العنف و الاضطهاد و التمييز  مع ذالك يقررون أن يجاهدون أنفسم للتخلص من ميولهم
لذالك أرغب في القول :أن دور المجتمع في القضاء علي هده الظاهرة مهم جدا و أنا احمله المسؤولية في القضاء علي هده الظاهرة . 


السؤال يطرح نفسه و يخلق جدل حول الموضوع و يجعل العديد من المثليين و المثليات يظنون أنهم أبرياء و أن ميولهم المثلية شيء فطري و لا يستطعون السيطرة عليه و أنهم ولدوا كذالك ...و هناك أيضا آخرون يقولون انه شيء مكتسب بسبب عدة تأثيرات تحدث للطفل في فترة الطفولة و المراهقة .  
مرة شفت تعليق لأخت في احد المجموعات علي الفيسبوك - تقول أن المثلية هي اختيار و زوق زيها زي ما واحد بيحب الشكولاته و التاني مش بيحبها .....هل تظن ان الامر بسيط لهده الدرجة  ؟؟؟


هل تتفق معها و هل تري أن المثلية شيء فطري و يوجد مع الشخص منذ الولادة  ؟؟ 






69 مشاركات و تعليقات القُراء:

Oya Omar يقول...

حتى الحيوانات يوجد فيها مثليين .. فهل أيضا هناك حيوانات شادة .
مع العلم أن كل أطباء العالم يعتبرونه أمر فطري مقترن ب جينات الإنسان ) فكما لك أعين زرقاء قد تكن مثلي ( إما إذا لم تريد الأخذ بهته لدراسات فحاول إقناعنا بالعلم الذي للأسف لا تمتلكه
أنا لاأريد أن أحل ما حرم الله لأن الممارسة المثلية محرمة .. وللأسف لايوجد علاج لها ولا يوجد وقاية منها لأننا بكل بساطة لانستطيع الناتالاعاب بالجينات وتغييرها .. لكن يبقى هناك خيار إما العيش معها و تقبل الوضع وهو مايفعله معضم المثليين الآن .. وإما تتابع نصيحة الجهلاء بأن تتزوج و العلاج .. وبذلك تكن قد جنيت على إنسانة ظلما دون أن تترك لها الخيار في معاشرة شخص لا يرغب فيها .
بالنسبة لي إذا لم تكن تريد مثلي فعش حياتك كاراهيب زاهد عن النساء و الرجال .. بدل أن ترمي نفسك في جحيم الكل سوف ينعلك عليه
وبدل قراءة مواضيع من شخص جاهل يمكنكم قراءة بحت ل شاب إمارتي يدعى أحمد أعاد تفسر كل آيات القرآن الكريم بشكل جميل و علمي صحيح
وكذالك إقرأ البحوث التي تتكلم على المثلية )بحوث "علمية (
أخيرا .. الله عز و جل لم يقول على قوم لوط أنهم شواذ وقال في مخاطبتهم "إخوان لوط " فكيف تعطي الحق لنفسك لتقول شاد

غير معرف يقول...

بالنسبة لي اري بالطبع ان المثلية مكتسية بسبب ظروف معينة و هي ليست فطرية ولو أنه سبحانه و تعالي يخلق بعض الناس مثليين لما حرمت الممارسات المثلية و اكتفي بقول الله تعالي في سورة البقرة بسم الله الرحمن الرحيم (لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ...) و كل من قال ان المثليون او المثليات يولدون هكذا فهو مجرد كاذب فلحد الان لم و لن يكتشف الاطباء اي شيء يؤكد علي ان المثلية شيء فطري يعني يولد به الشخص او ان هناك شيء في تكوين الانسان يؤدي الي هده الميول المثلية ...

اما في مسالة السلوك المثلي عند الحيوانات فالله خلق الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم .

اين هو هدا الموضوع الذي ذكرت لم اجد شيء.....كلمة اخوان لوط صحيح ذكرت في القران
انظر الرابط لتفهم معني ذالك
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=37191&Option=FatwaId

و شكرا علي التعليق

محمود المكي يقول...

أخي أويا عمر
التغيير من المثلية للميول الطبيعية تجاه الأناث حقيقة واقعة عن تجربة شخصية و عن تجارب محلية و عالمية و كل ما حاول الغرب إقناع العالم به حول المثلية و أنها فطرة فهو قول مردود بالعلم و ممكن تتابع الموقع العالمي لمؤسسة التغيير من هنا
http://www.gaytostraight.org/Home.asp

غير معرف يقول...

صحيح ..و اصلا هناك في امريكا و كندا و دول اخري عدة منظمات عالمية للتعافي من المثلية الجنسية .و الذين يقولون ان المثلية امر فطري هم مجرد اناس يرغبون في عيش اسلوب الحياة المثلي و يحاولون التأثير عن الاخرين

Oya Omar يقول...

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=146634
هذا هو الجزء الأول من البحث ..ولمعرفة الأجزاء الأخرى استعين ب الإنترنت :-)

Genetic and environmental influences on individual differences in attitudes toward homosexuality: an Australian twin study.
Verweij KJ, Shekar SN, Zietsch BP, Eaves LJ, Bailey JM, Boomsma DI, Martin NG.
Genetic Epidemiology Laboratory, Queensland Institute of Medical Research, 300 Herston Road, Brisbane 4029, QLD, Australia. karinverweij@hotmail.com
Previous research has shown that many heterosexuals hold negative attitudes toward homosexuals and homosexuality (homophobia). Although a great deal of research has focused on the profile of homophobic individuals, this research provides little theoretical insight into the aetiology of homophobia. To examine genetic and environmental influences on variation in attitudes toward homophobia, we analysed data from 4,688 twins who completed a questionnaire concerning sexual behaviour and attitudes, including attitudes toward homosexuality. Results show that, in accordance with literature, males have significantly more negative attitudes toward homosexuality than females and non-heterosexuals are less homophobic than heterosexuals. In contrast with some earlier findings, age had no significant effect on the homophobia scores in this study. Genetic modelling showed that variation in homophobia scores could be explained by additive genetic (36%), shared environmental (18%) and unique environmental factors (46%). However, corrections based on previous findings show that the shared environmental estimate may be almost entirely accounted for as extra additive genetic variance arising from assortative mating for homophobic attitudes. The results suggest that variation in attitudes toward homosexuality is substantially inherited, and that social environmental influences are relatively minor.
PMID: 18347968 [PubMed - indexed for MEDLINE]
PMCID: PMC2292426

و هاته عبارة عن أبحت لعلماء متخصصين في الوراثة و الجينات تظهر أن الظروف البيئية و الاجتماعية ليس لها سوى اثر ضئيل.
في المثلية أي أنا الأمر جيني ) وأتحداك في إيجاد بحت لعالم وراثة و جينات يقول أنا الميول الجنسي مكتسب (
.
أما في مايخص الشخص الذي زعم أنه كان مثلي و تحول .. أقول له ببساطة .. كنت إنسان شاد و عدت إلى طبيعتك. فحلتوك كانت عبارة عن خلط و بقدر بسيط من العلاج استطعت أن تعود إلى ماكنت عليه .
أما في ما يخص الآية الكريمة لدي رأي وهو رأيي فقط .. أنا الله خلقنا مثليين ليمثيحانينا .. فهو أيضا يخلق الأعمى ، الأعرج ، و كذالك مختل الصبغي ٢١ للأسف لأعرف إسمه ب العربي ..علينا ألا نسأل لماذا فعل .. علينا فقط أن نقبل .
فيما يخص هل الإسلام حرم المثلية أو لا .. فلا أحد يعرف ويبقى الأمر معلق و يحتاج للاجتهاد . فمن غير المعقول أن نأخذ تحريم المثلية من آيات قوم لوط و الكل يعلم عمل قوم لوط .. فهم ليسوا مثليين بل كانو يغتصبون المارة من الرجال لأهداف معينة
أما في ما يخص فتوى الشيخ .. فأقول ببساطة أنه ربما يكن عليما في أمور الدين .. لكنه ليس الأجدر في أن يفتي في هاته الأمور

محمود المكي يقول...

الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن
يسارية , علمانية , ديمقراطية
"من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع"
ده الموقع اللي سيادتك تستشهد بيه و هو لجهة علمانية تفرق بين الدين و بين الحريات, فهل تعتقدون أنها ستقول أن المثلية شيء ممكن التخلص منه ؟ أم ستقول أنها ذاتية و أنها حرية و تعلو الأصوات لهدف سياسي يأتي من الغرب من باب الحرية الوهمية ثم بعدها ماذا سنجد إلا فساد أخلاق و قيم و ضياع الشرف

غير معرف يقول...

انا سبق و قرات هاد الموضوع ....اعجبتي فكرة ان هاداك الشخص اراد الاجتهاد و كنت اتوقع ان الموضوع سيكون رائع جدااا و مفيد و مختلف عن المواضيع الاخري ..لاكن لما بدات اقرأ شفت مقدمة طويلة جداااا و مملة قلت اكمل القراة و اكتشف مذا يريد ان يقول .....وجدت ان كلامه غير منطقي و لم يقنعي باي شيء .....لاكن ما فعل متوقع فهدا الموضوع يعتبره الناس من الطابوهات و لا يتكلمون فيه ..لذالك فهم يتركون الفرصة لكل من هب و دب ان يعرض افكاره التي تكون في كثير من الاحيان افكار متطرفة و منحرفة و تؤدي الي التأثير علي عدة اشخاص اخرين .

Abdellah Amitie يقول...

يجب أن تعلموا مسبقا أن جمعيات الشواد في الغرب عندما أعلنت عن قبولها للشدود الجنسي ,ومدافعتها عنه, وبعد تحولها إلى لوبيات تحاول زرع أفكارها في شتى أنحاء العالم , ولضمان مصداقية كلامها أصبحت تبحث عن تفسير علمي ودلائل علمية تثبت كلامها ... لدلك أصبحت تطبق المثل الشهير "تمسك غريق بقشة " ( لأنه لم يجد ما يخرجه من مأزقه إلا القشة ونسي أنه ليس للقشة القوة الكافية لكي تخرجه من هدا المأزق)...فأصبحت تبحت عن أي مقال أو طرح علمي كان أو نظري, يدافع عن أفكارها ويعزز موقفها ,فما يكاد أي عالم أو باحث يطرح فرضية احتمال وجود مورثات مسؤولة عن تحديد الميول الجنسي المثلي حتى يتهافتوا عليها ويتبنوها ويجعلوها في الصفحات الأولى من كتبهم ومنشوراتهم , ظانين بدلك أنهم وجدوا الدلائل العلمية التي تبرهن عن موقفهم المرضي .. متناسين أو متغاضين عن ما تعنيه كلمة "فرضية "أو كلمة" ربما" . هدا إن كان صاحب النظرية رجل علم وليس مثليا شادا يحاول هو الآخر إيجادا مخرج لمأزقه.
وهدا ما حصل تماما مع العالم الشهير "داروين "حينما أنجز بحث حول أصل المخلوقات ووضع عدة فرضيات حول هدا , أهمها أن جميع المخلوقات تنحدر من أصلواحد" نظرية التطور" و أنا ما نراه من اختلاف في المخلوقات هو ناتج عن تطور لمخلوقات سبقتها نتيجة لتأقلمها مع طبيعة عيشها ...لا لأن الله خلقها هكدا ... ولكن داروين نفسه لم يكن متأكد منها, وحدد لها بنفسه ما يعارضها من حقائق علمية لم يستطع إنكارها بصفته رجل علم ..ومن بينها عدم توفره أو ايجاده لمستحتات لمخلوقات وسيطة "fossiles intermédiaires" يعني إن كان مثلا المخلوق الحالي هو نتيجة لتطور مخلوق آخر كنا بلا شك سنجد علامات لمخلوق أو عدة مخلوقات وسيطة بينهما , ولكن للأسف فهدا غير متبت علميا لحد الآن, مما يأكد على أن نظرية دروين غير صحيحة بشهادته هو نفسه وبشهادة باقي علماء العالم .. طبعا هده النظرية تضرب بمبادئ الدين عرض الحائط ..لدلك فالشلة التي استحلت هده النظرية هي شلة الملحدين والعلمانيين فهم الدين أتروا على دروين لكي يطرح نظريته علنا فهو لو يكن يريد أن يطرحها أصلا لأنه غير متأكد منها ..ولكن لأن الملحدين يبحثون ولو عن قشة ليتمسكوا بها ليبرهنوا بها عن مواقفهم ومبادئهم التي لا تعترف بوجود خالق , تهافتوا على داروين وجعلوا من نظريته غير المتبثة بشهادته ,حجة لهم..وهدا بلا شك ما يسعى إليه الشواد الدين يجعلون من النظريات غير المثبة علميا حجة لهم
فليس هناك أي طرح علمي بحث يستطيع ان يبرهن حقيقة على وجود مورثة أو مورثات مسؤولة عن تحديد الميول الجنسي المثلي..بل كلها عبارة عن فرضيات تحتمل وجود هده المورثة ولم يتبتها العلم لحد الآن..وغالبا ما يكون من وضع هده الفرضيات هو مثلي الميول ليستطيع إخراج نفسه من دائرة الإتهام,ويعلل أنه ليس له دخل وأنه خلق هكدا ...أقول غالب الباحثين وليس كلهم.
المهم أنه هناك عدة حقائق علمية تعارض إمكانية وجود مورثة المثلية الجنسية..من بينها :
نعلم أن التوأم اللدين ينحدران من نفس البويضة ..تكون لهم نفس المورثات ..ادن إن سلمنا بوجود مورثة المثلية الجنسية ..فحتما سيكون كل من هدين التوأمين مثليين ..وهدا ليس صحيح. ادن بما أن أغلب التوأمين من هدا النوع ليسوا جميعهم مثليون ...فإن هده المورثة ليست موجودة بتاتا.
أيضا إن كانت المورثة موجودة ونحن نعلم أن هناك من المثليين من هو متزوج وله أولاد
,ورغم دلك فإن سلالته ليست مثلية .فبمادا نفسر عدم حمل أبنائه لصفة المثلية الجنسية ...؟
وعليه فلا يستطيع أي أحد أن يسلم بوجود مورثة أو مورثات تحدد الميول المثلي الجنسي...بل الدي يحدد كما يقول أطباء وعلماء النفس هي التربية وظروفها والحوادث والمواقف التي يتعرض لها الفرد خلال مسيرة حياته ...وليس للوراثة أي دخل في هدا.

Oya Omar يقول...

السلام عليكم
أشكر الجميع على مشاركاته
أنا عندما أعطيت العنوان الإلكتروني لم أهتم بموقعه لأنه منشور في عدة مواقع أخرى وكنت أتمنى أن تقرأه لا أن تهاجم الموقع لأن ذلك ليس موضوعنا .
فيما يخص داروين ونظرية التطور ...فهي كما قلت نظرية ودائما حين نتحدت عليها نقول نظرية ... كما هو الحال لنظرية الانفجار العظيم .
أما الءبحات التي أرسلت فهي علمية حسية ملموسة قام بها أطباء مختصين .
للعلم فقط الإنسان المثلي يبدأ معرفة هويته في سن جد مبكرة .. حدود سن ٤ أو ٥ .. ولا أعتقد أنا البيئة سوف تأثر على إنسان في داك السن .
أما مايخص التوأم فللأسف لم أفهم شيء .
أريد فقط أن أقول ...أنتم لستم مثليين .. لاتوحيسوون بما نحيس ..لم تعيشو حياتنا ..لم توجهو نفس الءجتييارات و لا نفس الصعوبات...فمن الطبيعي أن يكن رأيكم كذالك .
وإذا أردت أن تعرف صوت الهرمونات و الجينات التي تحركنا .. فقم بأخذ هرمونات نسائية وأنظر إذا كنت سوف تبقى رجل ١٠٠ ب ١٠٠ .
أنا يوما لم أختر أن أكن مثلى .. لم أختر أن يكن لي صوت شبيه ب النساء .. ولم أختر تفاصيل وجه بملامح نسائية ... كان ذلك قدري و أنا متقبل قدري .. وأعيش بسلام .. فهل يمكنكم فقط أن تتركنا نعيش بسلام .. فأولا و أخيرا الله هو من بيديه العذاب فلا تجعل أنفسكم مكانه .

Abdellah Amitie يقول...

ليتك أخي عمر لم تكتب تلكم العبارات الأخيرة ...فلا أحد هنا أشار عليك بالعداب وليس منا من جعل نفسه مكان الله والعياد بالله, أو صار يطلق الأحكام على العباد أبدا لا يحق لأحد فعل هدا.
ولكن سأجاوبك بالترتيب فيما يخص ردك على مداخلتي.
-إن كنت تعتقد أن نظرية دروين تبقى نظرية ولا يجوز لنا إعتقادها فهدا شيئ جميل يدل على حسن إعتقادك بالله ..وأنه هو الخالق سبحانه.فاحمد الله على هدا ... لأنه هناك العديد ممن انساقوا وراء هده النظرية عن جهل وفقدوا دينهم والعياد بالله.
-أما عن قضية الأطفال وظهور علامات المثلية مبكرا في سن مبكرة .... وعن أن البيئة لا تأثر فأرجو أن تشير لي للموضوع كي أظطلع عليه .فالعلم ليس فيه أعتقد
-إن كنت تفهم في علم الوراثة ..فستفهم ما قصدته من قضية التوأم وقضية إنتقال المورثة من سلالة لأخرى....وإن كنت لا تفهم في الوراثة فكيف تتحدث عن وجود مورثة المثلية الجنسية..
-قضية الهرمونات ..أنا متفق معك فقد يكون هناك افراط في الهرمونات الأنثوية ك الأستروجينات وغيرها عند الرجل أو نقص في الهرمونات الدكرية كالتستوسترون ولكن هده المسألة تعالج وليس لها دخل بما تسميه بالمورثة المسؤولة عن المثلية الجنسية
- نعم أخي ربما انت لم تختر أن تكون هكدا ولكن انت تستطيع ألا تكون هكدا ..المهم هو الإرادة
-يجب أن تعلم أخي أني أجبتك مسبقا وناقشتك علميا ...ولم ألمك أو أحكم عليك بالعداب ..مثلي مثلك لا ندري من الدي سيدخل الجنة ومن سيكون في النار دلك بيد الله ليس بيد سواه.
ولكن أنت طرحت موضوع للنقاش فلابد أن نناقشه بعيدا عن مناقشة الأشخاص.. فإننا نناقش الأفكار

Kimo Kono يقول...

مثلي مثلك لا ندري من الدي سيدخل الجنة ومن سيكون في النار دك بيد الله ليس بيد سواه.

غير معرف يقول...

صحيح اخي ...لاكن شو رايك في موضوع النقاش
هل تري حقا ان المثلية شيء فطري و ليس مكتسب كما يقول الكثيرون

Oya Omar يقول...

السلام عليكم
لتوضيح فقط .؛ عندما تحدت عن عذاب الله .؛ لم أقصد الجنة و النار .. لآن كل البشر يدخل الجنة برحمة من الله ... لا أقل و لا أكتر . فالعداب الذي قصدته هو الحكم ، النضرة، وفي كتير من الأحيان الهجوم و السب الذي نتعرض له يوميا من أشخاص لا يفهمو شيء عن دينهم ولا يحاولون الاجتهاد لفهمه .
أقول للأخ عبد الله عندما تحدت عن الهرمونات بلسانك قلت أتفق معك بل و ذكرت أيضا تلك الهرمونات ..لكنك لم تسأل نفسك من المسؤول عن إفراز تلك الهرمونات .. أليس الجبر الويراتي .. أليس الجينات .. ولماذا عند أشخاص أكتر من أخرين ..؟؟ هذا فقط الهرمونات .. لن اتحدت عن كهرباء الدماغ ، و شكله المختلف ...وعدت بحوث أخرى تضهر الفرق بين إنسان مثلى و إنسان مغاير .
أنا أتفق معكم في أنا هناك أشخاص ليس مثليين لكنهم اختاروه بإرادتهم .. وهم ربما تصل بهيم الوقاحة ليقولوا ثنائي الجنس
في النهاية مشاركتي كانت من أجل قول شيء واحد :
إذا كنا مثليين ..فليس لنا ذنب في ذلك
نريد فقط أن تغيرو نظرتكم لنا .. فنحن في نهاية بشر
و أخيرا و الأهم ..أنا لا أحاول أن أحل ما حرم الله .. ف الممارسة الجنسية بين رجلين محرمة و في جميع الديانة السماوية ..لكن المثلية و أن يعيش شخصان يحبان بعضهم معا .. فلا أعتقد أنها محرمة ...)اعتقاد شخصي في غياب دليل ديني
ملاحضة:كترت الأخطاء الإملائية بسبب عدم وجود الحروف العربيه في حاسوبي ..أشكركم على الفهم

غير معرف يقول...

و عليكم السلام ..فرح بتعليقك ...صحيح عندك حق فالله عز وجل و هو القادر و الرحيم و الغفور و الذي يعلم ما لا نعلم ...العداب الذي ذكرت و النظرة القاسية من الناس لا توجد عندنا في المجموعة و انا قلت لك ذالك فنحن هنا مجتمع صغير اتمني ان يكبر و هو من كل الدول العربية من المحيط الي الخليج
انا عرفت رسالتك التي تود ان تقولها و انا متفق معك لاكن اريد ان اكرر لك اننا هنا
نتفهم من يمر بهدا البلاء و لا يجب ان تكون نظرة سوداوية عن كل المجتمع ...فهناك الصالح و الطالح ..الجميل و القبيح ..المتفهم ..المتسامح و المتعصب المضطهد و نحن هنا لا نقبل بهده الانواع ...و حتي اذا كانت نتمني ان تكون قادرة علي تغيير رايها و تصحيح افكارها ...و لا يجب ان تظن ان المجموعة فيها فقط غيريين لانها مختلطة و هناك من لا يحب ان يذكر ذالك و ان يذكر انه مثلي و هده حريته الشخصة ...لاننا هنا للتوعية حول المثلية و لمساعدة بعضنا البعض و ايضا من يريد التغيير و العلاج .....و لتحسين صورة المجتمع عن المثليين و المثليات و ايضا للنقاش حول عدة قضايا تخص المثلية منها هدا الموضوع .......بالنسبة لموضوعنا فاتمني منك ان تعرض اي شيء لك حول الموضوع اذا كانت بحوث و دراسات و نحن هنا اصلا للنقاش حول هدا الامر ...

Primo Amitie يقول...

وعليك السلام أخي
إدن نحن اتفقنا أنه لا يصح لأحد أن يحكم على الآخر ...فكلنا كما تفضلت وقلت سندخل الجنة برحمة من الله وليس بأعمالنا ..فلو كان الله سيجازينا عدلا لا فضلا لدخلنا النار بال شك.
المهم ’ يجب ان تعلم أخي أنا الدكر أيضا يحتوي على أغلب الهرمونات الأنثوية إلى جانب الهرمونات الدكرية طبعا, وكدلك الأنثى...ولكنها دات نسبة قليلة ..ولكن إن حصل وزادت هده النسبة على طبيعتها تبدأ الصفات الأنثوية تظهر على الدكر ...ادن الأمر يتعلق بنسبة الهرمونات وليس بتواجدها فهي موجودة...وهده النسبة تتحكم فيها عدة عوامل ..بروتينات محفزات ..المهم ان الوراثة ليس لها علاقة بالنسبة فهي بعيدة كل البعد عن دلك وإلا لكان الأمر أشد تعقيدا.
المهم لي عودة لهدا الموضوع من بعد فظروفي الآن لا تسمح ..أن كان هناك من رد فمرحبا

Dr - Mohamed يقول...

نا عاوز اقول اهم حاجه لازم الكل ياخد باله
اولا لا يجوز اطلاقا ان نتحدث عن شىء شرعى دون علم شرعى
ثانيا من قال ان المثليه جينيه اى فطريه اقول له بحكم عملى هذا كلام فارغ ليس له اى مستند علمى طبى فاى خلل هرمونى ممكن يتسبب فى مشاكل للانجاب مش ميول شاذه
هذا طبيا اما شرعا فمن قال ان الميول النثليه فطريه فهو قد افترى على الله الكذب واذكره بقوله تعالى
ومن اظلم ممن افترى على الله الكذب
رابعا
لو سلمنا ان الميول فطريه فاننى اقول لصاحب هذه الميول الفطريه الشاذه وان كان من المستحيل ان تكون الفطره التى خلق الله الناس عليها شذوذ لكن جدلا
اقول له كما اننا كدعاه نطلب من الرجل ان لا يجامع امرءه غير زوجته ويصبر على شهوته ولا يزنى فاننا نطلب منك الا تفعل عمل قوم لوط
خامسا انا عارف ان كلامى ده مش هيمنع المثلى ان لا يفعل الشذوذ لكنى اقوله حتى لا يعيش فى الوهم من انه مريض وان الله هو الذى خلقه هكذا فان حل المشكله لا يمكن ان يكون دون اعتراف بالمشكله اولا
سادسا
اسمع يانور هل ترضى على ابنك ان يفعل كقوم لوط سواء موجب او سالب
سابعا
كيف تشتهى مكان تشمئز منه النفوس الكريمه لانه مكان اخراج مش ادخال
انا اسف للاطاله وان كان كلامى فيه نوع من القسوه فهذا والله لانى لااريد ان اراك هكذا

Oya Omar يقول...

المثلية الجنسية
سلام دكتور سعيد بمشاركتك .. لعلك تفسر لنا بعض لاشيء ...ففي النهاية نحن نجتهد من أجل الوصول لحقيقة بعيدا عن أراء ليجهلاء أو متعصبين .
هذا ملخص ليبحوت بعضها حديت ...أنتظر تعليقك

كتبهاحسن ميّ النوراني ،







المثلية الجنسية، وتفسيراتها البيلوجية والغير بيلوجية

يشير مصطلح المثلية إلى كل من السلوك والإنجذاب الجنسيّين بين الأشخاص من نفس الجنس. بما يتضمن ذلك من إنجذاب جنسي وعاطفي تجاه الآخرين من نفس الجنس. ولا يتضمن السلوك الجنسي بالضرورة. والمثليون أشخاص طبيعيون ولكن ميولهم الجنسية مختلفة.

تقدّر نسبة المثليين حوالي 1 إلى 10 % من التعداد البشري، ومعظمهم مثليين ذكور.

المثلية موجودة أيضاً في الحيوانات، بالتحديد في الطيور البحرية والثديات كالقرود والسعادين الكبيرة. وتمت مشاهدة السلوك الجنسي المثلي لدى عدد كبير من الأنواع الحيوانية [1].

إن الميول الجنسي لا يتحدد بسبب واحد بل بتضافر تأثيرات جينية وهرمونية وبيئية [2]، وعلى الأرجح هناك أسباب كثيرة للميول الجنسي وربما تختلف الأسباب من شخص إلى آخر. وبالنسبة لمعظم الأشخاص .. يتم تحديد الميول الجنسية في المراحل المبكرة [3].

التفسيرات البيولوجية



تم إيجاد علاقة بين الواسمة Xq28 على الصبغي X والمثلية الجنسية لدى الذكور [4]. ولكن نتائج الدراسة الأصلية محل جدل.
بينت دراسات التوائم أن المثلية لدى الذكور تتم بوساطة جينية [5][6].

النظرية الهرمونية ما قبل الولادة [7]

أُثبِت جيداً في حيوانات التجربة أن التمايز الجنسي للجسم والدماغ، ينتج بشكل رئيسي من تأثير الهرمونات الجنسية المفرزة من الخصى أو المبايض.
لدى الذكور مستويات عالية من التستوسترون في الحياة الجنينية (بعد التطور الوظيفي للخصى) وحول موعد الولادة. بالإضافة إلى ما بعد البلوغ.
لدى الإناث مستويات منخفضة من كل الهرمونات الجنسية في الحياة الجنينية، ومستويات عالية من الإستروجين والبروجسترون بدءاً من البلوغ.

المستويات العالية من التستوسترون قبل الولادة تؤهب الدماغ بطريقة ذكرية نوعية.
المستويات المنخفضة من التستوسترون قبل الولادة تؤهب الدماغ بطريقة أنثوية نوعية.

الهرمونات عند البلوغ تفعّل الدارة المتوقفة في الحياة ما قبل الولادة ولكن لا تغيرها بشكل جذري.

ولذلك مجال السلوك الجنسي لدى الحيوانات البالغة يُحدّد بجزء كبير بتعرضهم للهرمونات أثناء الحياة الجنينية. والتلاعب في هذه الهرمونات يقود إلى سلوكيات جنسية غير نموذجية أو تفضيلاً لشركاء من نفس الجنس بالإضافة إلى مجال من الميزات الجنسية غير النموذجية.

Oya Omar يقول...

الاختلافات الفيزيولوجية في اللواطيين والسحاقيات

وجدت الدراسات الحديثة اختلافات ملحوظة بين فيزيولوجية الأشخاص اللواطيين والأشخاص الأسوياء، وهناك أدلة على ما يلي:

* معدل حجم النواة الخلالية الثالثة لتحت المهاد الأمامي في أدمغة الرجال اللواطيين أصغر بشكل واضح والخلايا متراصة بكثافة أكثر من مثيلاتها في أدمغة الرجال المغايرين جنسياً [7][8].
* إنّ الصوار commissure الأمامي أكبر في النساء من الرجال، وأكبر في الرجال اللواطيين من الرجال الأسوياء [9].
* يستجيب دماغ الرجال اللواطيين بشكل مختلف إلى الفلوكسيتين fluoxetine وهو مثبط انتقائي لإعادة قبط السيروتَنين serotonin … [10]
* الأداء الوظيفي للأذن الداخلية ونظام السمع المركزي central auditory system في السحاقيات والنساء ثنائيات الجنس يشبه المميزات الوظيفية الموجودة في الرجال أكثر من تلك الموجودة عند النساء السويّات (الباحثون يحتجون في كون هذه الفقرة متوافقة مع النظرية الهرمونية ما قبل الولادة للميول الجنسي) [11].
* الاستجابة بالجفل (إغلاق العين بعد صوت مرتفع) يكون رجولياً بشكل متماثل في السحاقيات والنساء ثنائيات الجنس [12].
* ثلاثة أجزاء من الدماغ (القشرة الأمامية المتوسطة medial prefrontal cortex - حصان البحر الأيسر left hippocampus - الأجسام اللوزية اليُمنى right amygdala) هي أكثر نشاطاً في الرجال اللوطيين من الرجال الأسوياء عند تعرضهم لمواد مستثيرة جنسياً [13].
* يبعث الناس اللواطيون والأسوياء روائح إبط مختلفة [14].
* تستجيب أدمغة الناس اللواطيين والأسوياء بشكل مختلف إلى اثنين من فيرمونات الجنس البشرية [15][16][17].
* لدى الرجال اللواطيين قضبان أطول وأثخن من الرجال الأسوياء [18].
* معدلات طول الإصبع بين السبابة وإصبع الخاتم، ربما تختلف بين النساء السحاقيات والسويات [11][19][20][21][22][23].

الاختلافات الإدراكية في اللواطيين الذكور والسحاقيات

بطريقة مماثلة، وجدت الدراسات الحديثة اختلافات ملحوظة بين المزايا الإدراكية للواطيين والأسوياء. وهناك دليل على ما يلي:

* من المرجح أكثر وبشكل واضح أن يكون اللواطيون الرجال والسحاقيات يُسريين (يستخدمون اليد اليُسرى بشكل رئيسي) أو متساوي ambidextrous أضبطين (الأضبط هو من يستخدم اليدين بنفس السهولة) أكثر من الأسوياء [24][25][26]. ويحتج Simon LeVay بهذا لأنّ تفضيلات اليدين يُمكن رؤيتها قبل الولادة [27]، ومشاهدة إزدياد استعمال اليد اليُسرى في الناس اللواطيين يتماشى مع فكرة أنّ الميول الجنسي يتأثر بعمليات ما قبل ولادية [7].
* كلمات الرجال اللواطيين والسحاقيات أكثر سلاسة وسيولةً من المغايرين جنسياً من نفس الجنس [28][29]. (ولكن هناك دراستان لم تتوصلا إلى هذه النتيجة) [30][31].
* الرجال اللواطيين أفضل من الرجال الأسوياء في ذاكر مواقع الأجسام والأشياء (ولا يوجد اختلافات بين النساء السحاقيات والسويّات) [32].

ترتيب ولادة الأخوة

هناك دليل من دراسات عديدة على أنّ الرجال اللواطيين يميلون لأن يكون لديهم أخوة أكبر من الرجال الأسوياء [33]. وتم الإبلاغ عن أنه كل أخ أكبر يزيد نسبة كون الشخص مثلياً حوالي 33% [34].

لتفسير هذه النتيجة، اُفترض أن الأجنة الذكور، يثيرون رد فعل مناعي لدى الأم، والذي يُصبح أقوى مع كل جنين ذكر متعاقب [33]. يُنتج الأجنة الذكور مستضدات antigens H-Y والّتي تشترك "بشكل محدّد تقريباً" في التمايز الجنسي لدى الفقاريات [33]. وهذه المستضدات تحفّز أجسام مضادة H-Y antibodies أمومية تتعرف عليها وتعمل ضدها. ومن ثمّ تتم مهاجمة الأجنة الذكور المتعاقبة بالأجسام المضادة H-Y والّتي بطريقة ما تُنقص قدرة المستضدات H-Y على إنجاز وظيفتها المعتادة في الدماغ الذكوري. وهذا معروف الآن بتأثير ترتيب ولادة الأخوة.
وهناك صلة بالمثلية الجنسية فقط إذا كان الأخوة الأكبر أقرباء بيولوجياً حتى ولو لم يتربوا مع بعضهم البعض [35]. ويبدو أن هذه العلاقة لها علاقة بالذكور اليُمنيّين فقط [36]. ولم يتم مشاهدة أي شيء مثيل لدى الإناث.

Oya Omar يقول...

التفسيرات الغير بيلوجية


البيئة

هناك بعض الإثباتات أن الرجال اللواطيين لديهم آباء أقل حباً وأكثر رفضاً، وعلاقتهم بأمهاتهم أقرب، من الرجال الأسوياء [1]. وليس واضحاً فيما إذا كانت هذه الظاهرة هي سبب المثلية الجنسية، أو فيما إذا كان الآباء يتصرفون بهذه الطريقة استجابةً لميزة التنوع الجنسي لدى طفلهم [2][3].

افترض صاحب نظرية "الأشياء الغريبة تصبح مثيرةً جنسياً" Exotic Becomes Erotic أنّ بعض الأطفال سوف يفضّلون الفعّاليّات الّتي هي نموذجية للجنس الآخر، وأنّ هذا سوف يدفع الطفل المنسجم مع أبناء جنسه ليشعر بأنه مختلف عن الأطفال من الجنس المعاكس، في حين سيشعر الأطفال غير المنسجمين مع أبناء جنسهم بأنهم مختلفون عن الأطفال من نفس جنسهم. وهذا الشعور بالاختلاف قد يبعث إثارةً فيزيولوجيةً عندما يكون الطفل بالقرب من الأطفال ذوي الجنس الّذي يُعتبر كونه مختلفاً (سواءً أكان من نفس الجنس أو كان معاكساً)، والّتي سوف تتحول (أي الإثارة الفيزيولوجية) لاحقاً إلى إثارة جنسية.

الثنائية الجنسية الملازمة (الثنائية الجنسية هي الانجذاب إلى الناس من الجنسين)

الثنائية الجنسية الملازمة Innate bisexuality (أو الميل إلى الثنائية الجنسية) عبارة عن مصطلح أثاره سيغموند فرويد Sigmund Freud (استناداً إلى عمل من مساعده Wilhelm Fliess) والّذي أظهر أنّ كل البشر يُولدون ثنائيّي الجنس ولكن من خلال تطور نفسي (والذي يتضمن عوامل خارجية وداخلية) يصبحون أُحاديّي الجنس بينما تبقى الثنائية الجنسية في حالة من الكمون.

وجدت دراسات Alfred Kinsey (السلوك الجنسي عند البشر الذكور [4] والسلوك الجنسي عند البشر الإناث) أنّ أغلبية البشر مرّوا بتجربة أو إحساسات جنسية مثلية وهم ثنائيو الجنس. ووجدت تقارير Kinsey أن 4% تقريباً من البالغين الأمريكان كانوا ذكوراً أو إناثاً مثليين بشكل رئيسي طوال حياتهم. وأن 10% تقريباً كانوا ذكوراً أو إناثاً مثليين بشكل رئيسي لجزء من حياتهم.

وانتقدت بعض الدراسات موضوعية Kinsey واقترحت أنّ هذه التقارير مبالغة في حدوث المثلية والثنائية الجنسية في التعداد البشري. "قُوِّضت اكتشافاته عندما تبيّن أنّه أجرى مقابلات مع مثليين جنسيين وسُجناء (تعرّض معظمهم لإساءات جنسية) بشكل متفاوت" [6][7][8][9].

المرض العقلي

لم تَعُدْ تُعَدُّ المثلية الجنسية مرضاً عقلياً من قبل المجتمع العلمي. في 1973 قامت منظمة الأطباء النفسيين الأمريكان بإزالة المثلية الجنسية كاضطراب من قسم الشذوذات الجنسية [10] من كتاب Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders DSM-II
وفي عام 1977 قامت منظمة الصحة العالمية بوضع المثلية الجنسية كمرض عقلي في ICD-9 وفي عام 1990 تمّ اعتماد قرار لإزالتها من ICD-10 (1993) [11]
وفي ICD-10 أُضيف "الميول الجنسي المرفوض من الأنا" إلى القائمة وهي تشير إلى الأشخاص الّذين يريدون تغيير هويّاتهم أو ميولهم الجنسية بسبب اضطرابات سلوكية أو نفسية .(ICD-10 F66.1)
بعض المنظمات (بما في ذلك وزارة الدفاع في أمريكا وأولئك ممّن يؤمنون بالمعالجة التعويضية) لا تقبل الاتجاه الطبي السائد

Oya Omar يقول...

وإذا كنت تجيد الفرنسية فهدا أخر بحت لجامعة فرنسية محايدة

L’homosexualité, origine biologique ?
A cette occasion, Jacques Balthazart, chercheur à l’Université de Liège, présentera une thèse retranscrite dans son livre « Biologie de l’homosexualité. On naît homosexuel, on ne choisit pas de l’être » qui fait couler beaucoup d’encre . Pour le chercheur, l’homosexualité n’est pas un phénomène d’éducation ou d’une relation mal vécue avec les parents. Pour lui c’est le contraire. On naît homosexuel, on ne choisit pas de l’être. Pour Jacques Balthazart, l’homosexualité ne relèverait pas d’un choix mais serait d’origine biologique. Selon lui il serait ainsi possible de modifier les caractéristiques comportementales du sexe.

الملخص فيما معناه .. أننا نولد مثليين لا نكتسب ذلك .. و أن المثلية تفسر بيولوجيا ..و أن في استطاعتنا التلاعب بهته العوامل البيولوجيا من أجل تغيير الجنس .

غير معرف يقول...

هدا مقتطف حول الموضوع من كتاب شفاء الحب للدكتور اوسم و هاد الكتاب ترجمة لبعض الدراسات الطبية و الغربية حول المثلية الجنسية
ذكر الدكتور في الكتاب عدة اسباب للمثلية الجنسية غير التاثير البيولوجي كثاتير العلاقات الاسرية المبكرة -الاب و الام-الاقران -الايذاء النفسي -المجتمع -و تاثير الادمان و التعود ...سأعرض لكم ما قاله حول التاثير البيولوجي الذي نتحدث عنه في النقاش
-------------------------------------------------------------------------------
العوامل البيولوجية

ينقسم العامل البيولوجي المسبب للمثلية الجنسية إلى عنصرين وهما الوراثة والهرمونات 52. وكما أشرنا من قبل أن "الجانب" الوراثي وليس "التحديد" الوراثي. التأثير الوراثي Genetic Influenceغالباً ما يحدد الصفات السلوكية مثل إدمان الكحول أو السمنة, أما الصفات الجسدية مثل لون العينين أو الشعر , فيحددها التحديد الوراثي Genetic Determination .
التأثير الوراثي يعني أن يولد الطفل ولديه "استعداداً" وراثياً لسلوك ما, لكن هذه السلوك لا يظهر إلى النور إلا في حالة وجود بعض العوامل البيئية الأخرى.فلا يمكن مثلاً أن يصبح الإنسان مدمناً للكحول إلا بعد أن يتعاطى الكحول بإفراط , وهو لن يصاب بالسمنة إذا كان يتبع نظاماً غذائياً صحياً. أيضاً المثلي لن يظهر في حياته الأسلوب المثلي إلا بعد توافر العوامل البيئية الأسرية والإجتماعية كما سنورد لاحقاً.
العنصر الثاني للأسباب البيولوجية للجنسية المثلية هو التأثير الهرموني وبالتأثير الهرموني لا أقصد أن هناك اختلافاً في الهرمونات بين المثليين والغيريين, وإنما المقصود هو اختلاف التأثير الهرموني على مخ الجنين الذكر داخل رحم أمه.
عندما تحمل أم جنين ذكر فإن الذكورة الوراثية للجنين (كروموسوم Y ) ترسل رسالة للأم لكي تجعل الوسط الهرموني للرحم يميل للذكورة الهرمونية androgenic وهذا يساعد على تكوين الأعضاء الجنسية الذكرية للجنين, عندما يفشل جسم الأم في عمل هذا التغيير فإن الوسط الهرموني للرحم يظل أنثوياً estrogenic أولا يكون ذكرياً بما فيه الكفاية. إذا حدث هذا بدرجة كبيرة, فإنه يؤدي إلى بطء أو عدم تكوين أعضاء تناسلية ذكرية وأنثوية معاً. وفي هذه الحالة يحتاج الطفل بعد ولادته إلى علاج هرموني وبعض العمليات الجراحية.
في بعض الحالات يقتصر التأثير الهرموني الأنثوي فقط على تطور المخ. عندئذٍ يميل تركيب مخ الجنين إلى التركيب الأنثوي والي يختلف قليلاً عن المخ الذكري . وهذا ينعكس على الصفات النفسية في شخصية الابن فتميل للأنوثة.
من المعروف أن هناك اختلافات نفسية في الشخصية بين الذكور والإناث. على سبيل المثال يميل الذكور في الأغلب إلى استخدام الفص الأيسر من المخ. وبالتالي يميلون للتفكير التحليلي بينما تميل النساء في الأغلب إلى استخدام الفص الأيمن وبالتالي يملن للتفكير الانطباعي الحدسي وغير ذلك من الاختلافات.
هذا التأثير يجعل شخصية الذكر تميل للأنوثة (وبالطبع هذا لا يحدث بالنسبة للإناث). وعندما يولد الطفل الذكر وشخصيته تميل للأنوثة فإنه يميل لأمه أكثر من أبيه و يكون مؤهلاً لأن يتوحد نفسياً بها أكثر من أبيه. هذا يجعله في حاجة أكبر إلى التأكيد على هويته الذكرية وهي المهمة التي من المنتظر أن يقوم بها أبوه . هذا يقودنا بالتالي إلى العامل الثالث الذي يؤثر في نشوء الجنسية المثلية وهو العلاقات الأسرية المبكرة.

--------------------------------------------------

يعني الدراسات التي عرضت في هادا النص تقول ان المثلي لا يولد كذالك و ان المثلية ليست شيء فطري و لاكن هناك تاثير بيولوجي يستطيع ان يخلق تشوش علي هويته الجنسية - يعني ان هده التاثيرات ليست كافية لنقول ان الشخص المثلي يولد كذالك ... و كما قال من بعد هدا النص الذي عرضته انه هناك تاثيرات اخري اكثر انتشار من التاثير البيولوجي و هدا ما الاحظه في اغلب قصص المثليين و المثليات و هي اسباب اخري مثل ثاتير العلاقات المبكرة من طرف الاب او الام ..التعرض للايذاء النفسي او الجنسي كالاغتصاب او التحرش او الاستغلال من طرف شخص كبير ....و كذالك التعرض لصدمات في الطفولة و عدم تطوير الهوية الذكرية بالنسبة للولد و الهوية الانثوية بالنسبة للانثي ..و عدم فهم الامور المتعلقة بالجنس و ذالك بسبب غياب التوعية الجنسية .....و الجوع للحب و الحنان لشخص من نفس الجنس و هادا ما يجعل الولد يبحت عنه في اشخاص اخرين يظن انهم قادرين علي ان يعوضون له ذالك الاحتياج ...

وحشتوني وحشتوني يقول...

نعم اخواني انا اوافق الدراسات والابحاث العلميه التي خرجت بتلخيص ان المثليه ليست شيء فطري وليست مرتبطه مع الجينات وليس لها اي علاقه بالوراثه لا من قبل الام ولا من قبل الاب الموضوع هو ان في الكون حالات كثيره متشابهه ممكن من التصرفات مع الطفل من قبل الاب والام والاخرى من تصرفات اشخاص يرغبون الممارسه مع الطفل وهكذا هي الحقيقه لماذا اللف والدوران والهروب من الحقيقه ان هناك اشخاص يجب قتلهم واعدامهم امام كل البشر على فعلتهم هذه بالاطفل المساكين الذي لا حول لهم ولا قوه وجدو انفسهم في مخالب الكلاب وبعد الممارسه الاولى توجد الكارثه الكبره وهي ان هذا الحيوان يجبر الطفل على المجيء بالتهديد والقهر بقوله افضحك امام الاهل والاصدقاء نعم هذه الحقيقه ويقولون ان المثليه مشكله وهم قمه في العفانه انجس البشر يعيشون بنعيم ويتزوجون ولا كئنهم فعلو اي شيء ويتكلمون بكل وقاحه عن المثليه ولا يعترفون بجريمتهم القظره مع الاطفال ولكن هل تعرف اخي ان الكثير منهم يتزوج وينجب اطفال ويكون في حاله مرضيه نفسيه يخاف على طفله ان يسير له ما هو فاعله مع الاطفال في السابق انه يعترف بداخله انه مجرم ولا بد من القصاص ولا بد من قصاص ان لم يكن في الدنيا ففي الاخره يوم يفر المرء من اخيه وامه وابيه

غير معرف يقول...

@ Oya Omar

أنا قرات مشاركتك اخي ..احبيت كثيراا انك ما انسحبت من النقاش و بتدافع عن ارائك كفاية ان هدفك هو الوصول الي الحقيقة التي اصبح الكثيرون....من الناس منهم هؤلاء الاطباء و الباحثين الذين اصبحو ا يعرضون اكاذيب و اوهام و يقومون بالتاثير علي الكثيرين و محاولة توهيمهم ان المثلية حاجة فطرية و لن يستطيع ان يتخلص منها الشخص و ذالك لارضاء مصالحهم الشخصية
و لاشاعة الفاحشة و ليعيشون كما يريدون و كما يرغبون هدا بكل بساطة هو من مظاهر تحرر الغرب و تخلصه من كل القيود و الحدود ....هدا هو الكلام الذي تقوله ايضا الجمعيات العربية التي تطمح لمناصرة المثلية في دولنا العربية الاسلامية و تحاول الثاثير علي الاولاد و البنات بيكونو في الغالب شباب ...اكيد هي تعرف نقطة ضعفهم فهم يحتاجون لاحد يفهمهم و يساعدهم و يجدون نفسهم بين قسوة و تخلف المجتمع و تعصب و عنف الناس و تلك الجمعيات التي تقول لهم انكم هكدا طبيعيون و هده هي هويتكم الجنسية التي لن تفارقكم .
..من بعد يجد الشخص نفسه امام خيارين و يكون الامر كثير صعب عليه ...و للاسف هناك من يصدق هده الاوهام و الاكاذيب و يقرر ان يعيش كمثلي او كمثلية الجنس ...و ينضم لهده الجمعيات و هده الاخيرة ترفض ان تدخل في حوارات و نقاشات من هدا النوع في منتدياتها و مواقعها ...و تقوم بحدف اي عضو يدعو ان يتناقش حول الامر او مقتنع ان المثلية ليست فطرية و يسعي للتغيير

ألا ترون انه هناك تناقظ في الامر

كل الدراسات الغربية تشير علي ان العلاقات المثلية تفشل و لا تستمر سواء كانت من اجل حب ..حاجة ...جنس ..زواج...مصلحة ..لاكنها في الاخير تفشل و لا تستمر لانها تبقي في الاخير علاقة شاذة و غير طبيعة و خارجة عن القاعدة و المألوف ..نسيت اقولك انه هناك ايضا عدة اطباء و جمعيات و منظمات غربية خصوصا في امريكا و كندا تكذب هده الدراسات و تساعد من يرغب في التغيير علي التخلص من ميوله ...و هناك بالفعل اناس كثار نجحوا في التغيير و تخلصو من ميولهم المثلي الجنسي .

بالنسبة لي فانا اكذب كل هده الدراسات و أتحقق دائما من مصادرها و احب ان أشغل عقلي قبل تصديق اي شيء فالله كرمني بعقل و يجب ان اشغله لا ان اقبل اي شيء يعرض علي .

شكراا لك

غير معرف يقول...

@ Dr-Mohamed Yar

اكيد عندك حق ..متفق معك اخي.. رايك و بحترمو كثير
شكرا علي المشاركة

غير معرف يقول...

@ وحشتوني وحشتوني

أوافقك الراي اخي في كلامك...حقيقة حوادت الاغتصاب و التحرش التي تصيب الاطفال أمر خطير و محزن مؤلم جداا و خصوصا ان مجتمعاتنا لا ترحم الضحايا و الاباء لا يتدخلون بطريقة جيدة و صحيحة ...شكراا علي صراحتك و عفويتك في الرد
انا ايضا اعتبرهم من اكبر المجرمون
اهلا و سهلا بك في المجموعة يا غالي

وحشتوني وحشتوني يقول...

شكرا اخي انت وافقتنب الرأي لان ما كتبته ليس من محو خيال ولا قصه بكتاب ولا سيناريو لمشهد درامي نعم هي الحقيقه المؤلمه لكل طفل سقط بانياب مفترسه

غير معرف يقول...

صح حقيقة مؤلمة جداا.يارب ينتقم من كل ظالم و معتدي و ياخد جزاؤهم فالله يمهل و لا يهمل ...أما بالنسبة للضحايا فالامر بيكون كثير صعب لاكنه يبقي فقط مرحلة حياتية .لا احب ان يلغي الانسان ماضيه لانه جزء منا لاكن يتطلع للمستقبل و يفتح له الاذرع و ايضا يعيش اللحظة الان ...

وحشتوني وحشتوني يقول...

نعم صحيح

Primo Amitie يقول...

طبعا إخواني ظاهرة التحرش بالأطفال ليست بالهينة هي ظاهرة مرضية يجب التصدي لها ويجب على كل مسؤول وكلنا مسؤولون أن يعمل ما بوسعه ومن موضع عمله من أجل استأصال جدور هده السلوكات المرضية إتجاه أطفالنا الأبرياء..فرجل الدين له دور ..والحقوقي له دور ..وصاحب السلطة في البلاد له دور..ورجل السياسة له دور..والقضاء له دور ..والفاعل الجمعوي له دور..والمجتمع له دور..والأب والأسرة لهم دور كدلك....
فلاشك إن عمل الجميع ..وقام كل بواجبه المنوط به..لاشك أن تستأصل هده الظاهرة المرضية من مجتمعاتنا...فهل عقوبة الإعدام مناسبة لصاحب الفعلة...أقول بكل صراحة لا وألف لا ..لابد من إعدام مع التشهير...لكي يكون دلك عبرة لمن يقوم أو يفكر في إغتصاب طفولتنا..نعم مهما كان مريضا ومهما كان ولعا ..فهو سيفضل الإحتراق بولعه بدل الإعدام والتشهير..وهدا أقل مايمكن أن يقدم من أجل احترام الإنسانية و ظمان إستمرارها بسلام..ولكن للأسف أصبح الحقوقيين والقضاء يراعون حقوق المجرم على حساب حقوق الضحية...فإنا لله وإنا إليه راجعون.
....ولكن يجب ان نعلم أنه ليس كل متحرش به يصبح مثليا...وليس وحده التحرش بالطفل يحدد مساره نحو المثلية..لا أبدا..بل هناك من العوامل ما يساهم بدوره في اكتساب الطفل المغتصب للميول المثلي...فالأسرة والأب لهم دور ..والمجتمع له دور...فكثير من الأباء زادو الطين بله بعد تعرض إبنهم للتحرش سواء بكتمانهم للمشكل خشية الفضيحة..وعدم عرضهم للطفل لمساعد نفسي ..أو بمواقفهم السلبية إزاء الطفل نفسه..
عموما كل له دور وكل يجب أن يراعي حقوق غيره عليه

Primo Amitie يقول...

طبعا أخي" وحشتوني" أنا متفق معك فيما قلته ..أعلم يقينا أن ماقلته ليس نسج من خيالك بل هو واقع معاش وملاحظ...ولاشك أخي أن من فعل فعلته المرضية تلك وساهم في انحراف شخصية طفل بريئ لا شك انه سيجني ثمار مافعل..دنيا وآخرة.
ولكن كما فال لك الأخ زياد ليس دلك عدرا لكي لا نتطلع لمستقبل جيد وسليم ونظل نعيش في ماضينا المألم..لا يا أخي يجب على كل من نعرض لتلك الفعلة الشنيعة أن يقف ..ويعلنها تحدي من أجل الظفر بحياة طبيعية سعيدة إن شاء الله

غير معرف يقول...

لحد الان الاغلبية الساحقة من الاراء تقول ان المثلية مكتسبة و ليست فطرية

:)

وحشتوني وحشتوني يقول...

نعم صحيح ولا نقاش في ذلك لانها الحقيقه

غير معرف يقول...

أكيد هي الحقيقة ..بس خلونا نشوف ماهي ادلة الاخرين

تعتقد يا وحشتوني انهم سينسحبون من النقاش لعدم وجود كلام مقنع


لا اعلم
كل شيء جائز

غير معرف يقول...

في عضو في المجموعة شارك قبل شارك و عمل معاه تفسير و هو لع راي غيرنا
http://www.youtube.com/watch?v=LYMjXucTFaM&feature=related

قالي ان الفيديو دراسة علمية و طلب مني ارد عليهاااا
الفيديو بيتكلم عن سبب من اسباب المثلية ،،
الفيديو بيوضح وبيثبت السبب الهرمونى الخلى الجنين الفى الفيديو وهوه فى بطن امة ذكر واتعرض لهرمونات انوثة مضاضة من جسم الام
بالتالى اتولد ذكر بميول لمثل جنسة

هي بالانجليزي و انا ما فهمت اي كلمة لهاذا عمل هاد الفقرة ليشرح لي

Oya Omar يقول...

السلام عليكم
أولا و نحن على أعتاب الشهر الكريم أتمنى للجميع رمضان كريم
سأحاول الرد على سعادة الدكتور محمد ير الذي لحد الساعة لم يفيدنا بعلمه وأسر على رأيه الذي نقول على أنه شيء ما متعصب ولا يحاول احترام خصوصية الشخص
وليثاني مرة أقول موضحا ..أن لست ولا ضد الأبحات العلمية التي تجزم أن الميول الجنسي فطري (أو بمعنى أخر يولد مع الإنسان (.
لكن و في غياب أبحاث مضادة لا يسعني إلا تصديقها
ولكوني مثلي و أدرى الناس بحالتي وحالة المثليين أنا أميل لتلك لدراسات بكل بساطة لأني ومن سن جد مبكرة كنت أنشد إلى أشخاص من جنسي مع العلم أن التقافة الجنسية
منعدمة أو شبه خالية عند الأطفال الصغار (سن ٥ أو ٦ سنوات (
فمن أين جاء داك الميول ولماذا أشخاص لديهم استعداد أكتر من غيرهم على ذلك .
أريد أن أقول أن رجال الدين كانو دائما ضد الأفكار الجديدة التي يجدونها ضد مفاهيمهم لدين ... متناسين أنهم ربما يكونون على خطأ وخير مثال "ابن سينا " وكيف أتهم بالإلحاد والآن نجد فلسفته عبارة عن دليل في وجود الله .
الإسلام دائما يدفعنا للبحث لتفسير الأشياء. و إدا قلت عليهم في رد سابق على أنهم جهلاء ... فأنا مازلت مصر على ذلك .. لأنهم و في غياب استدلال علمي ليس لهم الحق في الإفتاء (للأسف لا توجد ولا جمعية إسلامية لفم و دراسة حالة مثليين المسلمين ...).
أما مايخص الأطباء النفسيين .. أسمح لي أخي العزيز.. العالم العربي يخلو منهم و من ابحاتيهيم.
هناك حديت للرسول الكريم (سمعته على قناة دبي في برنامج "أسألو أهل الذكر " أو عنوان كهذا ). فيما معناه أن لو صحابة الرسول ترك فقط ١٠% من الدين ..لادخلو
النار .. وأنه سوف يأتي زمان ..لو أخذ الناس فقط ١٠% من الدين لينجو من العقاب .
حديت أخر يقول فيه عليه السلام أنه في كل ١٠٠ سنة يأتي رجل ليجدد الدين
إذا ذكرت هيدن الحديتين فلكي أأقول ..أن الإسلام دين يسر .. وأنه عز و جل أوجد حل للمثلية لكن مازلنا ننتظر من يفسرها ..تفسيرا بعيد عن عصبية مسبقة وادعاء زائف
.
أخيرا أخي الكريم مازلت أنتظر ردك على الأبحاث التي وضاعت عناوينها في رد سابق .
والتوضيح دائما .. أن مع المثلية و الحرية في العيش مع من نحب في العلن ..لكن ضد الممارسة الجنسية بين شخصان من نفس الجنس ..لآن الممارسة الجنسية هي الشيء الواحد المحرم في القرآن و السنة
السلام

Oya Omar يقول...

رد على الأخ ziyad حول مقاله على العلاقة بين شخصان من نفس الجنس و في إمكانية فشلها
أن أعيش في اوروبا و يمكنني أن أقول أن العلاقة بين أشخاص مغيرين تفشل أيضا (نسبة جد مرتفعة في فرنسا .. نسب طلاق خيالية ). السبب بكل بساطة هو الملل .؛فمهما أحببت أحد سوف يأتي يوم وتتمنى الإبتعاد عن و لو قليلا .. مايجعل الناس تستمر هم الأولاد و العائلة .. وللأسف معضم الناس في الخارج غير مستعدين للإنجاب و بناء العائلة لذلك نسبة الانفصال أكتر .؛ ربما عند المثليين أكتر لأنه معضم الدول الغربية لم توافق على الزواج بين نفس الجنس .. فيكون الأمر أشباه بالمرفقة ..لذا الانفصال يكن أسهل
سلام

Primo Amitie يقول...

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
مرحبا بك أخي عمر من جديد ..ومرحبا بطرحك...ورمضان مبارك سعيد
لقد قلت بنفسك .."أن لست ولا ضد الأبحات العلمية التي تجزم أن الميول الجنسي فطري " وفسرت ترجيحك لكفة تواجدها لأنه لا توجد أبحاث مضادة..وكيف ستوجد أبحاث على شيئ لا يوجد أصلا..بل على من وجده ان يقنع جمهور العلماء ببحثه بالدليل والبرهان..ويجب أن تعلم أن معظم العلماء في هدا المجال لن يترددو ولو لدقيقة في الإعلان عن وجود مورثة المثلية إن هم تأكدوا من وجودها حقا ..فهم لا يراعون في دلك لا دين ولا عادات ولا أعراف ..فهم أناس دوي علم لا غير ولا يؤمنون إلا بالدليل والبرهان المادي..إدن مادام جل علماء الغرب لم يعترفوا بوجود هده المورثة ..فلا يجب علينا أن نتسرع ونتبنى رأي الأقلية ..زعما منا أنه الأقرب والأنسب لحالتنا...لا ..ليس هدا هو التفكير العلمي .
ومن ثم فمن قال لك أنك وحدك من يعرف شعور المثليين, وما يعانون منه من ميول, وما أدراك أن نكون نحن كدلك أدرى وأعلم به ..
قضية العلماء ورجال الدين..أنا معك في معظم ما قلت إلا في نعثك إياهم "بالجهلاء"...طبعا أخي رجال الدين قد قصروا جدا في فهم قضية المثلية ولم يعطوها حقها ..وكأنهم تناسو ا أنه هناك من الأمة من يعاني منها ويتألم من جرائها...فهم لحد الآن يتعاملون معها بسطحية ..ولا يحاولون أن يفهمو فيها..باللجوء إلى علماء النفس أو المثليين نفسهم ,فهم الوحيدين القادرين على التفسير لهم ..ومن ثم يستطيعون إلقاء فتواهم...ولا يعطونها حقها في المنابر والخطب والكتب ..وكأنهم يستحيون من دكرها..بالرغم من ان الله جل جلاله دكرها في أكتر من موقع في أطهر وأشرف كتاب..ولكن أخي هدا لا يخول لنا ان ننعتهم" بالجهلاء" فلهم الفضل كل الفضل في تأطير المسلمين وصيانة الدين..وإن أرضت أن تنعتهم بشيئ فتستطيع أن تقول أنهم مقصرين في قضية المثلية وليس" جهلاء"..فهدا لا يليق ..فاحترامهم واجب على كل من يشهد بأنه مسلم.
أما عن ردي عن الأبحاث...

Primo Amitie يقول...

بخصوص قولك .".المثلية موجودة أيضاً في الحيوانات، بالتحديد في الطيور البحرية والثديات كالقرود والسعادين الكبيرة. وتمت مشاهدة السلوك الجنسي المثلي لدى عدد كبير من الأنواع الحيوانية [1]." لايمكن أن نستند لملاحظات تمت على حيوانات ونطبقها على الإنسان ..ودلك لأن مسألة تحديد الصفات أو السلوكات عند الحيوانات لا تتطلب الكثير من الحيليلات قد تجد في المورثة المسؤولة عن ظهور الصفة ..حليل أو حليلين ..بينما عند الإنسان فليست بهده البساطة فمسألة تحديد السلوك عند الإنسان أشد تعقيدا ويدخل فيها سلسلة من الحيليلات بل و عدة مورثات ..يعني من الناحية العلمية لا يمكن أن نستنتج سلوك الإنسان إنطلاقا من سلوك الحيوان..
بخصوص قولك .."تم إيجاد علاقة بين الواسمة Xq28 على الصبغي X والمثلية الجنسية لدى الذكور [4]. ولكن نتائج الدراسة الأصلية محل جدل."
وأسطر على محل جدل..لمادا ..لأن الباحث الدي طرح وجهة النظر هاته ..قام بملاحظة دلك عند عائلة واحدة ..لاحظ أن المثلية تنتقل فيها من الخال إلى إبن الأخت ..واستنتج أنها محمولة على الصبغي x وعند معاينته لهدا الصبغي وجد تشابه بين الأفراد في جزء من هدا الصبغي وتحديدا في x28 وإن سلمنا بان هدا الجزء متواجد عند كل الأفراد فلمادا يكون مسؤول عن المثلية بالضبط فقد يكون مسؤول عن سلوك آخر يتعلق بأفراد العائلة وهم يتوارثونه’عن سلوك نفسي معين أو صفة متوارثة عند العائلة ...زيادة على دلك في قانون علم الوراثة بحثه مرفوض لأنه إقتصر على سلالة واحدة..عدد قليل من الأفراد ..بينما لا يثبت في علم الوراثة وجود علاقة بين صفة ومورثة إلا بعد دراسة عدة سلا لات وعند عدد كبير من الأفراد هو عدد بالآلاف إلا أني نسيته بالظبط..المهم هو أن تلكم الأبحاث لم ترقى إلى أبحاث يأخد بها بل هي مجرد بحث أدى إلى استنتاج وجهة نظر يجب التحقق منها بواسطة أبحاث دقيقة وخاضعة لقانون علم الوراثة ..ولهدا فهي ظلت محل جدل ..
أما بخصوص الإختلافات الفيزيولوجية بين المثليين والغيريين فدلك ناتج عن مفعول رجعي للهرمونات لا أكثر أي انها نتيجة وليست سبب ..
ويجب ان تعي الفرق بين المفهوم البيولوجي (الهرمونات..) والمفهوم الوراثي (الجينات ...)
أود أن أقول لك ختاما أن هدا الموضوع ليس بسيطا كما تعتقده ومناقشته تحتاج لدراسات دقيقة وأناس دوي إختصاص ..فرغم أن تخصصي كان بيولوجي في الجامعة إلا أني أجد صعوبة في فهم عدة دراسات تتعلق به ..فلا تعتقد أنه موضوع يحتمل الجدل والأخد والرد في الكلام بكل بساطة إنه موضوع علمي بحث يتطلب أناس دوي إختصاص في المجال ...
ولكني أخشى أخي أن تكون مثل دلك الغريق الدي تمسك بقشة من أجل النجاة والخروج من مأزقه ضانا أن للقشة القوة الكافية لتنقده ولكن هيهات هيهات أن تستطيع القشة دلك..وعليه فيجب عليك أن تتأنى في مثل هده المسائل وتنتظر خلاصة العلماء لا أن تبني حياتك ومعتقداتك على نظريات لا زالت موضع جدل هدا إن لم تكن في موضع رفض.....والسلام

غير معرف يقول...

@Oya Omar

رمضان مبارك سعيد اخي ..

بالنسبة لتعليقك الثاني

أكيد كل العلاقات مهددة بالفشل و انا متفق معك ..لاكن العلاقات المثلية تكون اكثر تهديدا بالفشل و بعدم الاستمرار كما قلت في رد سابق لي و هناك دراسة تؤكد كلامي ..و حتي مناصرين المثلية يعلمون ذالك لان اسلوب الحياة المثلية اسلوب شاذ و هدفه هو ارضاء رغبات النفس و تحقيق المتعة و الشهوة ...ايضا المثليون و المثليات يظهر عندهم هادا السلولك عندما يهتمون بالصفات الخارجية للشخص ..و يهتمون ان يكون جميل او قوي ...او صفات اخري في الغالب يفتقدونهاا .....بكل بساطة العلاقات المثلية لا تستمر و تفشل ..و اتحدي اي شيء يقولي انها قادرة علي الاستمرار مثل ما تستمر بعض العلاقات الزوجية في دولنا العربية ..سبق و عرفت اناس استمر زواجهم لاكثر من تمانين سنة و خير دليل هو جدي و جدتي
..هل تظن يا اخي ان يستمر زواج لاحد المثليون تمانين سنة ..أكيد لا و اتحدي اي شخص يقولي انه موجود

غير معرف يقول...

@Oya Omar

احب اعرف ردك علي التعليق لي عملتو و نسخت فيه مقتطف من كتاب شفاء الحب تكلم عن العوامل البيولوجية

Oya Omar يقول...

السلام
رد على الاخ ziyad
في إيجاز في إمكانية وجود علاقة مثلية طويلة ..أستدل بالزوج (فعلا هما متزوجان )، الأرجنتيني إلي عاشو معا ٢٧ سنة ، أما جدك و جدتك الله يحفظهم فهم ندرة لأن الله أعطاهم طول العمر ( جدي و جدتي الله يرحمهم لم يتعدو ٤٠ سنة معا (.
الموضوع موجود في موقع للمثليين الفرنسيين وإذا كنت تريد سأرسل لك العنوان ..لكن أنا متأكد أنه لن يعجبك كل ما ستقرأ أو ترى ..تبقى فرنسا دولة علمانية.

أما بخصوص الثءثيرات البيولوجية لردك السابق
أقول أنها تؤكد و تدعم رأيي .. أنا هناك عوامل موجودة قبل الولادة تجعل أشخاص معينين أكتر استعداد من غيرهم على المثلية .. ولعل تجربة تعرض الجنين للهرمونات الخطأ تجعله يتحول إلى مثلى خير دليل

Oya Omar يقول...

رد على الاخ عبد الله
أولا سعدت كتيرا بردك .. فاتفسرك العلمي المبسط للأشياء تجعلنا نقبل و بسرعة بأفكارك
أنا أيضا درسة البيولوجية الحيوانية لمدة سنتين قبل أن أتجه إلى تخصص أخر .
وأفهم جيدا ماتريد قوله .. أما مايخص
لمورثة على الصبغي اكس فهي محل جدل لأنها تمت على مساجين قامو باختيارهم بعناية و لم يتعدى عددهم ٦٠٠ شخص ..المشكل أنه في إعادة التجربة للمرة التانية على أشخاص عاديين لم يظهروا أي ميل جنسي مثلى لم يتم إيجاد الوصمة .. مما جعل بعض العلماء يعتبرها تجربة موضوعة .
لكن في العام الماضي قام عالم بلجيكي بنفس التجربة على حيوانات وتم التوصل إلى نفس نتيجة التجربة ..وهو الآن في طور تعميم تجربته على البشر .
للإشارة فهناك أيضا باحث فرنسي توصل إلى ناتجة مشابهة لكن للأسف لم أستطيع الحصول على بحث.
أما فيما يخص كلمة "الجهلاء" فيحزنوني أنك لم تفهم قصدي .. حاشا لله أن أقول على شخص جاهل بالمعنى العام .. لآن كل أحد اختصه الله بحكمة ...لكني قصدت الجهل في موضوع المثلية .. فمعظمهم إذ لم نقول كلهم جهلاء فيما يخص المثلية

Primo Amitie يقول...

السلام عليكم ...
يبدو أخي عمر أننا نكاد نكون متفقين و متفاهمين في عدة نقاط بخصوص الموضوع..وتفاجئت كدلك لتقارب تخصصنا في سنتي الجامعة ..وربما تخصصنا الحالي يكون متقارب أيضا ...وفرحت كثيرا لقبولك لتفسيري البسيط ..
عموما ما يهمنا هو الوصول إلى الحقيقة مهما كانت ..وعدم التسرع في تبني أي طرح أو بحث مازال محل جدل أو رفض ..وخصوصا أنك كشفت الآن على أنك دو تخصص علمي وليس أدبي ..إدن فلنخلي العلم يتحدث ..
وإن حصل ووجدت أي بحث علمي بهدا المجال فيسعدني أن تنشره هنا أو ترسله لي وأفضل أن يكون باللغة العربية أو الفرنسية camara-la@hotmail.fr
سعيد بالتعرف عليك أكثر

العسول بوبو يقول...

---

اللي أيده في الميه مش زي اللي أيده في النار000000000000والله والله والله أنا من طفولتي و أنا أذكر ها جيدا و أنا أميل لنفس جنسي و ما كان أبي قاسي و لا حاجه وظروفي مثل ظروف أخي الذي طباعه غيريه ولم أتعرض لتحرش جنسي ولكني أنا مولود مثلي لماذا لمجرد أن الله خلقكم طبيعيين ترفضوا فكرة أن الله خلق البعض عكس الفطره لحكمه لديه لا نعلمها الأنسان دوما عدو ما يجهل وأنتم جاهلون بنا0 إن الله خلق الأبيض و الأسود وقديما في بعض البلاد كان السود يستعبدون و يعذبون ويقتلون لمجرد أنهم سود البشره وكان البعض يأتي من الكتب المقدسه ما يحلل هذا التصرف و يعتبره دليل على التقوى و التقرب لله!!!!!!!!!

غير معرف يقول...

النٌـــــــــــــقاش رائع .منقول من مجموعة عن المثلية نتحدث علي الفيسبوك

النقاش جميل جدا و لم احب أن استغني عنه
لذالك اردت ان اشارككم به في المدونة ليستفيد منه اخرون .
^_^

رابط الموضوع الأصلي للشكاكين

._.
http://www.facebook.com/topic.php?uid=117747731602729&topic=165

أرجو من الزوار الكرام يشاركو معنا في النقاش و يقولو أرائهم حول الموضوع اذا كنتم تهتمون لتتميم النقاش :)

لحد الان اري الاغلب يقولون ان المثلية مكتسبة و ليست فطرية
هم ** انا,الدكتور محمد ,عبد الله و وحشتوني ..

و شــــــــــــكرا :)
ثانكس

Jihane Outichout يقول...

ya akhi law kanou abriaa ma 3akabahoum alah mitla kawmi lout ina alaha harama adolma 3ala nafsih wa ja3alahou baynana moharama hawil atahadot f

fi mawdo3 li islah adin aw ay mawdou3 akhar ama 3ani almitlia fa kad housima amrohom alkisas li anahoum ifsad lilmojtama3.

غير معرف يقول...

صحيح رأي يحترم ..لاكن يجب ان نفرق بين المثليين الممارسين و االذين يفسدون في الأرض و الاخرون المبتلون الراغبين في التغيير .. و نحن في الموضوع نتكلم عنهم جميعاااا :)
شكراا لك

Jihane Outichout يقول...

hounaka moumarisoun wa hounaka man ladaihim tachawouh kholoki wa hada tibia yomkinouho tashih atachawoh ima 3an tarik 3amalia aw hormonian w khalas intaha almawdou3

غير معرف يقول...

اذا انتهي الموضوع عندك فنحن ما زلنا نتناقش فيه في المدونة
لا افهم كيف تتحثين هكذا
واضح انك لم تقرئي الموضوع ...هو علي المثلية هل هي فطرية او مكتسبة
و أنا انتقد الرأي الذي يقول انها فطرية و انها خلقة من عند الله عز و جل لان المثلية مجرد اظطراب مكتسب بسبب عدة ظروف في مرحلة الطفولة و المراهقة
و بالاضافة لا يجب ان تشبهين المثليين و المثليات بقوم سيدنا لوط لان اولائك ماتو منذ الاف السنين و نزل عليهم العقاب ...من عند الله عز و جل و كانو كفار و فاحشين بينما العديد من المثليين المبتلون اليوم لا يعملون اي شيء و يعانون من ميولهم الغير مرغوب فيهاا و بالمقابل المجتمع يكرههم و يظطهدهم عوض ان يساعدهم و يساندهم

اذا كنت مثلي الجنس لا يعني انك تمارس الجنس الحراام و اذا كنت طبيعي او لديك ميول سوية فلا يعني انك تمارس الزناا
المرجو اخد الحدر و عدم اتهام الناس بالباطل
و شكراا

غير معرف يقول...

وستكون هذه صفحة ويب رائع ، كنت قد تكون مهتمة في القيام مقابلة بشأن مدى أنشأته ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك البريد الالكتروني لي!

غير معرف يقول...

الي الأخ او الاخت الغير معروف

أهلا و سهلا بك حقا لم أفهم جيدا تعليقك
ياريت لو علقت باسمك او ترتكت اميلك في التعليق

شكرا لك على المشاركة و بالتوفيق

زياد

^_^

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق و لدي عاطفة نحوهم كعاطفة المغاير للفتاة فماذ لديكم؟
هذا ما أعيشه بالضبط لا بيئة و لا غيرو كنت دائما ارى الذكور قمة في الروعة و للتذكير انا انسان الحمدلله قوي البنية و لا اتصرف كالاناث و لا تعتقد ان الذين يتصرفون كالنساء هم فقط مثليون هناك الكثير يبدون طبيعيين جداو لكنهم مثليين و لا يبيحون بسرهم بسبب المجتمع العربي و الحمدلله ليس لدي نقص فعضوي الذكري لا يحمل اي اعاقة و شهوتي قوية جدا
شكرا

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق و لدي عاطفة نحوهم كعاطفة المغاير للفتاة فماذ لديكم؟
هذا ما أعيشه بالضبط لا بيئة و لا غيرو كنت دائما ارى الذكور قمة في الروعة و للتذكير انا انسان الحمدلله قوي البنية و لا اتصرف كالاناث و لا تعتقد ان الذين يتصرفون كالنساء هم فقط مثليون هناك الكثير يبدون طبيعيين جداو لكنهم مثليين و لا يبيحون بسرهم بسبب المجتمع العربي و الحمدلله ليس لدي نقص فعضوي الذكري لا يحمل اي اعاقة و شهوتي قوية جدا
شكرا

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق مع العلم اني لا اشكي من اي اعاقة في ذكورتي فعضوي الذكري جيد و شهوتي قوية و ليس عتدي اي مظاهر انثوية بل رجل 100%
شكرا

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق و انا رجل 100% من المظهر و لا اشكو من اي اعاقة ان كان في جسدي او عضوي الذكري
شكرا

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق و انا رجل 100% من المظهر و لا اشكو من اي اعاقة ان كان في جسدي او عضوي الذكري
شكرا

غير معرف يقول...

السلام عليكم
سررت جدا في النقاش الذي جمع ما بين الدين و العلم,في الحقيقة يا اخواني لولاان المثليين يسعون الى ان يكونوا مغايرين لما وجدت كل هذا النقاش,و الذي سأقوله هو من واقع حياتي من طفولتي و لست أبالغ بشيء منه و هو كالتالي:
انا لست أشبه النساء لا في صوتي ولا في مظهري,فأنا مظهري لا يوحي الا بالرجولة, ربيت منذ طفولتي و انا اشعر بالإثارة اتجاه ابناء جنسي و انا الحمدلله اتمتع بذاكرة قوية فلست انسى اي لحظة من ذلك العمر كنت أبلغ من العمر 5 سنوات وكنت دائما أرغب في ر}ية العضو الذكري و أهتم بلمسه و كان دائما جيراني الاطفال الذين من نفس عمري عندما يستحمون كانوا يقفون عراة امامي و كان هناك اخ و اخته فكنت احدق الى الفتى بمبالغة بينما اتجاهل البنت و كنت دائما عندما نلعب سويا خاصة لعبة الدكتور و المريض كنت لا اطيق البنات منهم حتى لو خلعوا ملابسهم و لكني كان ينتصب قضيبي عندما يدخل الصبي فما الحكم هنا؟ هل تأثرت ببيئة معينة؟بالطبع لا و لدي اخ و اخت و نحن متقاربين بالاعمار مما يعني ان هناك تنوع و لكن اخي مغاير جنسيا و اختي كذلك و دائما ما كنت انظر الى البنت نظرة احتقار و خاصة في سن المراهقة و أعشق الذكر بأعضاءه الذكريه و ارى ان الاعضاء الانثوية مقرفة و مثيرة لإشمئزازي سامحوني على بعض الألفاض و لكن يجب ان اكون صريح حتى يتبلور النقاش و عندما اصبحت بسن المراهقة و وجدت ان كل اصدقائي يتكلمون عن الإناث بشكل مفرط ووجدت نفسي لا احب سوى الذكور اكتشفت ان هناك امرا صعبا يجب حله مما شكل علي صعوبة كبيرة بل و زاد من ازمتى النفسية و صرت افرط بحب الذكور لأني كنت احاول حرم نفسي و لا زلت حتى الان احب الاعمار المراهقة و انا ابلغ من العمر 28 و المفاجأ لي اني لم أبح بحالتى لأحد و سجن والدي و اكتشفت لاحقا انه كان يمارس الجنس المثلي مما دعاني لأفكر بالعامل الوراثي,انا لا ادعي العلم و لكن اقرأ و ارى المنطق و انا رجل 100% من المظهر و لا اشكو من اي اعاقة ان كان في جسدي او عضوي الذكري
شكرا

غير معرف يقول...

وكانت هذه المادة مثيرة للاهتمام للغاية ، وخصوصا أنني كنت تبحث عن أفكار يوم الخميس الماضي هذا الموضوع.

غير معرف يقول...

الأخ الغير معروف الأول

شكرا لك على المشاركة المثيرة و الصريحة

تحياتي لك

و بالتوفيق

^_^

ziyad

غير معرف يقول...

الاخ الغير معروف الثاني

لم افهم شيء من تعليقك

اظن أنه خارج عن الموضوع

تحياتي

^_^

ziyad

غير معرف يقول...

ومن الواضح ان هناك الكثير لمعرفة ذلك. أعتقد أنك قدمت بعض النقاط الجيدة في ميزات أيضا. الاستمرار في العمل ، عملا عظيما!

غير معرف يقول...

خمسة عشر 15 سنة مضت يحاول الأطباء خلالها إيجاد جين للمثلية الجنسية ولكنهم حتى الآن لم يجدوا هذا الجين ومازالت الأبحاث مستمرة
...فارس
----------------
وفقك الله أخــي

:)

غير معرف يقول...

This one is an inspiration personally to uncover out rather more associated to this subject. I have to confess your information extended my sentiments in addition to I am going to proper now take your feed to stay up to date on each coming blog posts you might probably create. You might be worthy of thanks for a job perfectly done!

غير معرف يقول...

هذا الجهل والكلام الفارغ يجب ان يوضع له حدا(مع احترامي لكابة الموضوع)

انت يا اختي تتكلمين من وجة نظر كتب قرئتها,لا من خبرة من معاشرة المثليين ,اوانك منهم او اخترت مسار حياتهم حتى تحكمين عليهم بانهم اختاروا السلوك المثلي اخيارا,هذا احد انواعه لكن النوع الآخر ولست افرض عليك التصديق لكنه الواقع وهو انهم يولدون هكذا شئنا ام ابينا لكنه يحدث..

مع الاسف لم يتعب احدهم نفسه بالتوضيح,الكل وان يعلم شيئا يخفيه و يبقى الناس على غموضهم و تخبطهم الا نهائي

فالاترك موضوعك و لانتقل الى ما عبرت عنه من وجهة نظرك:

(كل انسان حر بميوله، ومهما كانت، فالنتائج تعود عليه نهايةً، فعندما يختار أحدهم أن يكون مثلياً ويرجع ذلك للعوامل الاجتماعية والنفسية التي تعرض لها في حياته، فإنه سيحرم نفسه من لذة الأطفال، ومن الرغبة الطبيعة التي خُلقت في فطرته منذ البداية، وكل إنسان يختار قدره)

_من يختار المثلية فهو من سيتعذب نفسيا اولا و اخيرا لانه يفرض على نفسهالاحساس بمشاعر وفعل سلوكيات لا تنتمي الى طبييعته التكوينية,اما من صار ضحية لها فالمستشارين و المعالجين كثيرين و يمكنه التعالج حى عن طريق الانترنت ان كان يتحرج من الذهاب بنفسه..

_لذة الاطفال؟ في اي زمن تعيشين انت؟
1_ هناك التلقيح الصناعي لاحد او كلا الزوجتين
2_هناك الامهات البديلات الواتي يحملن ابناء الزوجين من الذكور
3_هناك التبني وهو مشروع في معظم طوائف الاسلام و المسيحية و اليهودية
و بالتنظيم لن يكون هناك اية مشاكل(لو سن ذلك قانونا طبعا)

_ ان كان الانسان منذ ان اوجده الله مثليا فالممارسة الفطرية الطبيعية بالنسبة له تكون مع جنسه و لا يستمتع بما تسمينه جنسا طبيعيا بين رجل و امراة و معظم المثليين لا يخارون قدرهم بل يفرض عليهم الواقع ان يتزوجوا بغيريين فرضا لا اختيارا(توافقا للسلوك العام)

(أرفض تماماً أن يُعاامل مثليّ الجنس بشكل مختلف عن الأشخاص الآخرين، لا لشيء إنما لأني احترم انسانيته وأؤمن بأنّ كل شخص لديه القدرة على التخلص من سلبياته التي تجعله بعيداً عن مجتمعه “عمله- جامعته- عائلته…”)

_الميول الجنسية التي عبرت عنها ب(السلبيات) ليست هي سبب ابتعاده عن المجتمع و انت تعلمين ذلك ,بل العلة كل العلة تعود الى المجتمع الهوموفوبي نفسه عندما يعامل المثلي بالنظرة الدونية و الاحتقار و الشفقة..
فالمثلي الطبيعي/المكتسب,الغير ممارس/الممارس,المجاهر بمثليته/المخفي لها,كلهم بمنزلة واحده لدى المجتمع,و لو تقبلهم المجتمع لما خلقت كل هذه العقد و الامراض النفسية التي يعاني منها المثلي ليل نهار(فقط)من جراء نظرة المجتمع اليه..

(لكن كثيرين من من قابلتهم يرفضون التعامل بشكل طبيعي مع مثلي الجنس , عندما سُألت أحداهن عن سبب مثليتها قالت لأن المرأة تفهم المرأة أكثر! المرأة لا تفهم المرأة أكثر في هذه المتطلبات، إذاً ستمثل أحداهما الدور الثاني)

_ و السبب يعود الى تشبثهم بفكرة ان المثلي ليس بالطبيعي,المثلي يجب ان يقتل,المثلي من اهل النار الخ...
و هذا يعود الى وجود نصوص قدسية في القرآن و الانجيل تدعوا الى قتل المثليين(فكيف بالله تريدين ان يتعامل معهم الناس؟؟؟؟)

_السبب الذي ذكرته هو احد الاسباب المؤدية الى المثلية السلوكية(الاختيارية) لا المثلية الغريزية الطبيعية

_اما ما قلته عن تمثيل احداهن دور الجنس الثاني فما اراه هنا هو عدم فهمك او عدم معرفتك لطبيعة المثليات وهنا يجب التوضيح باختصار و لك حرية البحث و التبحر في هذا لاحقا:
المثليات نوعين,النوع الاول وهي من تمثل دور المراة و النوع الثاني وهي من تمثل دور الرجل,بالنسبة للدور الثاني فهو لا ياتي من العدم بل له اسباب بيولوجية و اسباب سيكلوجية.

السيكلوجية هي نيجة عوامل بيئية و تربوية احدثت تغيرا على الشخص و جعلته يتقمص دور الجنس الآخر ,قد او قد لا يؤدي ذلك بالضرورة الى اكتسابه المثلية السلوكية لاكن لا ننكر انه قد يكون احد عوامله القوية

البيلوجية توجد منذ ان يخلق الجنين في بطن امه و يخرج وهو لديه استعدادت تكوينية خلقية بان يتقمص دور الجنس الآخر.و ان كان ظاهريا يبدو طبيعيا للعيان, و مثال ذلك:
1_ من لديهم خللا في مستوى هرموني الذكورة و الانوثة كان يزيد معدل هرمون الذكورة في المراة لتتخذ دور الذكر من هيئة و مشية و لباس الخ..
2_هناك من يخلق رجلا لكن به عيوب خلقية في اعضاءه الجنسية فيتحتم ان يعيش دور المراة و لكنه في الحقيقة رجل
3_اضطراب الهوية الجنسية(الخلقية)هي امراة كاملة الانوثة من الخارج ولكنها تشعر بانها رجل,وهناك صنفان منهم ايضا,صنف يقبل نفسه على ما هو و يتقبل ان يوصف بالمراة المثلية و الصنف الآخر هو من يرفض بشدة ان ينادى بالمراة المثلية و لا يرضى الا بتغيير جنسه و عندما يتغير هنا ينتقل من مسمى المراة المثلية الى الترانسجندرد(متحول الجنس)

و الحالات لا تقتصر على هذه طبعا فهناك حالات متفرعة و معقدة لكني اقتصرت على ذكر الرئيسي منها.

غير معرف يقول...

(الخوف من الالتزام في الغرب جعلهم يلجؤون إلى المثليّة الجنسية، لا أقول بأن المثليين ليس لديهم التزام ! ما أقصده هو الزواج الطبيعي وإن كان يوجد قانون يسمح لمثلي الجنس بالزواج فما هي نهاية هذا الزواج ! هل هي اللذة الكاذبة في كل ليلة، في حين أن الزواج بمفهومه هو استمرارية للحياة)

_خطأ: الخوف من الاتزام في الغرب جعلهم يلجاون الى ممارسة الزنا و البغاء فالجنس لديهم متاح و ليس من توابع الزواج فالحرام لديهم سهل و يسير و لا يلزمون انفسهم بالدين بل باتباع اهوائهم و شهواتهم
و الخوف من الاتزام في الغرب: جعلهم يحاربون الفطرة بعدم رغبتهم بالانجاب و بعضهم حتى بعد الزواج,فاوجدوا موانع الحمل و الواقي الذكري كل هذا حتى لا تحبل فيهم المراة لتتحمل مسؤوولية كائن بشري آخر,فالفكرة مخيفة و مهيبة بحد ذاتها..
الانفتاح الجنسي في الغرب:ادى الى شيوع الزنا بين الرجال و و النساء,حتى كلوا و ملوا من رتابة النمط السلوكي الجنسي الواحد فاصبح متعددا و ملوا من التعداد حتى تحول الى مثليا و ملوا من المثلي حتى تغير الى ساديا و ملوا من السادية حتى تبدل الى البيدوفيليا(اشتهاء الاطفال) و كلوا و ملوا من بني البشر...حتى انتقوا الى اشتهاء الحيوان!!!!!!

هو نتيجة قلة الوازع الديني و عدم التزام العفة و رسم الحدود لكلا الجنسين وهذا ما ادى بهم الى الانحراف السلوكي و الاخلاقي و الذي كما ترين لا ينحصر في المثلية..

_ثم تاتين هنا لتناقضي نفسك و ترسمين العلل مجددا,(لا أقول بأن المثليين ليس لديهم التزام ! ما أقصده هو الزواج الطبيعي وإن كان يوجد قانون يسمح لمثلي الجنس بالزواج فما هي نهاية هذا الزواج !)

يا اختي هذه العلاقة محتومة بالنجاح و الفشل كغيرها من العلاقات الزوجية بين الجنسين,نعم احد اسباب الفشل و هو ان يكون احد الطرفين او كلاهما من اصحاب المثلية السلوكية و ليست الطبيعية او ان يكون كلا الطرفين من المسيطر او الخاضع,فلا يون هناك تكافئ فتكون هذه العلاقة اكثر عرضة او محتوم عليها سلفا بالفشل,عدا ذلك فنسب الطلاق بين الازواج المغايرين تماثل/تزيد او تقل عنها من الازواج المثليين,اي الطلاق و الانفصال قد يحدث بينهم كاي زوجين طبيعيين..

_ثم ناتي لمفهوم الذة الكاذبة في كل ليلة,و ان الزواج بمفهومه هو استمرارية الحياة,لاسالك اولا:
ماذا لو كان زوجان عملا مافي وسعهما لينجبا طفلا بجميع الوسائل المتاحة الطبية منها و بالصلاة و الدعاء,لكن لم يشأ الخالق ان يرزقهما بالابناء,فهل المعاشرة الزوجية بينهما لا تجلب الا متعة كاذبة و ان ليس لهما قيمة بنظرك ف(الزواج بمفهومه استمرارية الحياة)؟؟؟؟
و هل قيمة المرئ تنحصر بقدرة انجابه و يغفل عما يمكن ان يقدمه من خدمات للمجتمع؟؟؟؟
ثم من قال لك ان الازواج المثليين لا يستطيعون الانجاب؟اما تقرئين عن التطورات الطبية الحديثة التي جعلت من المستحيل ممكنا ام انك اغفلت النظر عن هذا...؟
ان كان ما تعنينه باللذة الكاذبة في كل ليلة هو اختلاف الممارسة الجنسية المثلية عن المغايرة و انه لا تحصل المتعة الكاملة فلا استطيع التعليق على هذا لانه و مهما قلت و مها شرحت فانت لا ترين الا نمطا سلوكيا جنسيا واحدا و هو ما يتم بين ذكر و انثى وهو الصحيح لكن يجب ان تعرفي شيئا مهما:
المثليين(بالطبيعة)عندما يتزوجون او يمارسون الجنس مع الجنس الآخر,فما يحدث هنا ما هو الا تكيف سلوكي جنسي مغاير,يحدث الاستمتاع الجنسي و تحصل الرعشة الجنسية ولكن...لا يحدث اي انجذاب جنسي او عاطفي او غريزي طبيعي..
بل ان بعض الازواج يتخيل شريكه في العلاقة من نفس جنسه حتى يصل الى الرعشة!!!
و بعضهم يقرف من الجنس الآخر و بالكاد يحصل التقاء جنسي و ان حصل فهو ياخذ صورة الاعتداء/البرود/الروتين الجنسي
و لا تنسي ان بعض مشاكل الازواج تبدا من الفراش...

انا لست بمعالجة نفسية لكن هذه الامور يجب ان توضح للعامة لألا يستمر اللبس و حتى يزيد حجم التوعية بهذا الامر,لست هنا لاحارب لا و الله بل لاوضح و اناقش ,و كل ماذكرته لن يدعوا بالقبول من الكثيرين,اعلم بذلك,لكن رايت انه آن الاوان لكي يفيق الناس من التعامل مع مشاكلهم بالوهم و استبدالها بحلول واقعية بعيدا عن التعصب و العنجهية حتى لا تستمر هذه المشكلة و غيرها باعاقة تقدم الامة البشرية نحو مستقبل افضل يزدهر بالحضارة العلم و السمو الانساني..

و السلام عليكم

غير معرف يقول...

اشكر جميع القائمين على هذه المدونة واشكر جميع من ناقش في هذا الموضوع ، اختلفت الاراء والافكار والنظريات ... فمنا من يقول ان المثلية امراً فطرياً والبعض الاخر يقول بأنها امراً مكسباً وهذا الامر يجعل السؤال مشروعاً ما هي المثلية حقاً وما هو سببها الرئيسي والحقيقي . بالنسبة لي انا ان لا احد يعلم حقاً بماهية المثلية وسببها الا الله تعالى فكل ما يقال هو كلام بشر ، هو كلام ونظريات من عقول بشرية . فإنها تبقى نظريات ودراسات لن تكون صيحة ابداً فلا يوجد اصح من كلام الله تعالى ، وهنالك حكمة ما من امر المثلية لا يعلمه الا الله سبحانه وتعالى ، انا لا اقول بأنني ضد الافكار البشرية والنظريات إنما اقصد بأنني لن اصدق حقاً ولن اؤمن بأي نظرية تقال فمهما كان الكلام سيبقى ناقصاً وكلام الله تعالى هو الكامل . هنالك اخوة في هذه المدونة اشكركهم حقاً على تعليقاتهم التي اسكتتني حقاً ،

احتراماتي لكل الموجودون على هذه الصفحة .,
وجزيتم الجنة جميعاً .
الكاتبه:مي.

غير معرف يقول...

؟؟

غير معرف يقول...

السلام عليكم اصدقائي انا شاب عمر 16 سنة انا متلى الجنس اعيش في مجتمع عربي وفي منطقة شعبية انا لا اجيد القراء جيدا انا مبتداء في القراء والبحت با الغة العربية عند الصدقاء في الدراسة فقط نناقش امور الدراسة فقط انا لا احب ان اناقش مواضيع اخرى لانني اخاف كتيرا اعيش حياة عادي مع اسرتي ولاكن المشكل الوحيد هو انني احس بادنب انا خائف من الكل وخصوصا من الله انا لا اريد ان ادخل الى النار تعرفت على اصدقاء متلي ولاكن هم يعملون اشياء خيبة فا بتعدت عنهم ولاكن ضليت وحدي لا اتحدت مع احد وليس لي اصدقاء اصبحت اعيش حياء مملة وكل ما اريد ان اعرفه هل المتليون سوف يدخلون الى النار فاءنا لا اريد ان ادخل الى النار
وشكرا اصدقائي وعدرا على لغتى واخطاء لانني لا اجيد الغة العربية جيدا

غير معرف يقول...

السلام عليكم اصدقائي انا شاب عمر 16 سنة انا متلى الجنس اعيش في مجتمع عربي وفي منطقة شعبية انا لا اجيد القراء جيدا انا مبتداء في القراء والبحت با الغة العربية عند الصدقاء في الدراسة فقط نناقش امور الدراسة فقط انا لا احب ان اناقش مواضيع اخرى لانني اخاف كتيرا اعيش حياة عادي مع اسرتي ولاكن المشكل الوحيد هو انني احس بادنب انا خائف من الكل وخصوصا من الله انا لا اريد ان ادخل الى النار تعرفت على اصدقاء متلي ولاكن هم يعملون اشياء خيبة فا بتعدت عنهم ولاكن ضليت وحدي لا اتحدت مع احد وليس لي اصدقاء اصبحت اعيش حياء مملة وكل ما اريد ان اعرفه هل المتليون سوف يدخلون الى النار فاءنا لا اريد ان ادخل الى النار
وشكرا اصدقائي وعدرا على لغتى واخطاء لانني لا اجيد الغة العربية جيدا