الأحد، سبتمبر 26، 2010

كانت مثلية و الآن مشفية






- فيديو لبنت مثلية تعافت من ميولها الغير سوية مقتطف من فيلم  " مثلي أنا "

*من أروع ما قالت في الفيديو

انه .. انه ببساطة هو الحب 
هو اللي حايخاليني اقول لا 
و لا بكل سهولة
من غير ما اعافر مع نفسي 
أنا طايره .. أنا بقيت بني آدمة تانيه
ببص للدنيا بشكل تاني


 أدعو من كل الفتيات الغير مثليات.. أن يساعدو أي بنت تريد أن تتغير و أن لا يتخلو عن صديقاتهم بمجرد أنهم علموا بميولهم الشاذة فذالك سيؤثر عليهم بالسلب و لن يساعدهم في التغيير و قد يصعب وضعهم اكثر ..ليس هناك شيء اسوء ان تعاني و انت وحيد انت تبكي بدون رفيق و لا أنيس ان يتخلي عنك اقرب الناس اليك بمجرد شيء تعاني منه و ترغب في التخلص منه..
-لا تخافو منهم بمجرد ميولهم لأنهم أصلا خائفون من اخباركم بميولهم خوفا من فقدانهم ...اسمعوهم ...ساندوهم ...قفو جنبهم ...فهنا ستتبثون حبكم و صدق علاقتكم ... لا تظطهدوهم ..لا تنبذوهم .. ساعدوهم علي التغيير ..لأن صداقتكم هي التي ستخفف من معاناتهم و هي التي ستعطيهم القوة و هي التي ستساندهم :)







أسباب المثلية الجنسية - قناة الرحمة







-
برنامج  رائع و كلام الدكتور جد مفيد , أشكر قناة الرحمة علي اختيارهم لهادا الموضوع المهم .فنحن نحتاج جدا  لمناقشة مثل هده المواضيع الهادفة و ذالك لتوعية المجتمع بالظواهر التي يخجلون و يمتنعون في الحديث عنها

- من أهم الأسباب التي تكلم عنها الدكتور في الفيديو و التي قد تؤثر علي ميول الطفل هي
1 - تأثر الطفل بالصفات الانثوية خصوصا عندما تكون الأم قريبة منه   
2 - جوع الطفل للحب و الحنان الذكوري مما يجعله يبحدث عن هدا الحب المفقود عند رجال اخرين .و بالطبع قد يتعرض للأستغلال و بالتالي يتجنسن و يتخد الحب شكل جنسي
3 - الكبت الجنسي خصوصا في السجون او في الاحياء الجامعة الغير مختلطة مما يجعل الطاقة الجنسية تخرج في غير مسارها الصحيح
4 - الانتهاك الجنسي للاطفال .

ك.ج -قصة واقعية لشاب مصري يتعافي من المثلية


السلام عليكم إخواني :)
----
قصة واقعية لشاب مصري يتعافي من المثلية .
المصدر كتاب شفاء الحب 

فقدت أمي عندما كان عمري ستة أشهر, ودخل أبي السجن لأنه كان السبب في وفاة أمي. كان ينبغي أن أدخل مع أختي الكبرى إلى إحدى دور الرعاية لأنه لم يكن يوجد من يرعاني. لم تكن الرعاية بطبيعة الحال بها أي شيء من الحنان أو الحب, لكن كان وجود أختي بجانبي يخقق عني قليلاً. بعد سن السادسة, كان عليّ أن أترك أقرب الناس لي مرة أخرى وأذهب إلى دار أخرى للصبية لأنه لم يكن مسموحاً أن أبقى في دار البنات مع أختي بعد سن السادسة.



في الدار الجديدة زادت القسوة والضرب والإهانة من المشرفين والإرغام على الصلاة لدرجة جعلتني أكره المشرفين وأكره الله الذي كنت أراه في صورتهم القاسية, في الدار الجديدة كان الأولاد الأكبر مني , في إعدادي وثانوي, يتحكمون في تشغيل "الكاسيت". وأنا كنت أحب الأغاني كثيراً وكنت أتوسل إليهم أن يشغلوا لنا "الكاسيت". في إحدى المرات اشترط واحد منهم علي أن يفعل معي بعض الأشياء لكي يشغل الكاسيت فحاولت أن أرفض ولكنه أصر فوافقت. وتزايد الأمر حتى وصل إلى درجة الاعتداء الجنسي الكامل. ومع الوقت أصبح هؤلاء الأولاد الكبار يقولون لأصحابهم عليّ وأصبحت أمارس هذا مع عدد كبير منهم.

كانت هذه أول مرة أختبر أي نوع من "الحنان" حتى ولو كان مصحوباً بالألم! وبالرغم من الشعور بالإهانة والقذارة إلا أنها كانت المرات الوحيدة التي احتضنني فيها أحد وقبلني منذ ولادتي! أيضاً لم أكن أعرف ما هو الصح وما هو الغلط. لم يقل لي أحد أن الذي أفعله عيباً أو حراماً, لكنني كنت أتعرض للإهانة والتعيير من المشرفين الذين عرفوا عني هذه الحقيقة. أبي أيضاً عرف بالأمر وكان رد فعله أنه لا يريدني. بعد أن كبرت وتركت دار الرعاية, ظلت الطريقة الوحيدة التي أحصل بها على الحنان هي الممارسة الجنسية المثلية (الشاذة) وتعرضت للكثير من الذل والإهانة التي كنت أتحملها من أجل القليل من الاهتمام أو الحنان من البعض.

عندما دخلت مجموعات المساندة , اكتشفت هذا الذي يقولون عنه "القبول غير المشروط". أي القبول والحب دون أن أفعل شيئاً أو أدفع ثمناً. في البداية لم أصدق, لكن مع الوقت وجدت أن الحب لا يتغير والقبول كما هو ولا يريد أحد مني شيئاً فكنت أتعجب! ولأني لم أكن أستوعب ما يحدث, انقطعت عن المجموعة لفترات طويلة, لكنني كنت في النهاية أعود. وجاء وقت (تقريباً بعد سنتين في المجموعة) شجعني فيه الطبيب الذي كان مسئولاً عن المجموعة أن "أشارك" في المجموعة بمشكلتي الحقيقية. فقاومت بشدة ولكنه استمر في الضغط عليّ فشاركت وكانت المفاجأة غير المتوقعة. كنت أتوقع الرفض والإهانة والتهكم لكنني وجت الحب والقبول. لم يسألني أحد عن تفاصيل, لوم ينصحني أحد بشيء أو يعظني. كل ما قالوه لي هو أنهم يحبونني ويقدرونني ويحترمون شجاعتي.

كنت أحاول التوقف عن هذه الممارسات لفترات ثم أعود عندما يشتد الجوع للحب. لكن مع استمراري في المجموعات (لستة سنوات الآن) زادت فترة "تبطيلي" . وأنا الآن متوقف عن هذه الممارسة لأطول مدة في حياتي (ثلاث سنوات تخللتها سقطة واحدة) كما بدأت أشعر بالانجذاب للجنس الآخر, وأنا الآن متزوج ولدي علاقة جنسية مشبعة مع زوجتي, كما رزقت بطفلة.
كانت علاقتي بالله سيئة جداً وكنت لا أصلي. لكنني عندما اختبرت المحبة من هؤلاء الناس مع الوقت صدقت أن الله أيضاً يحبني وأرسل لي هؤلاء الناس. أيضاً كلما زادت فترة تبطيلي وأصبحت أشعر بمعونة الله في ذلك, ازددت اقتناعاً برحمة الله. حتى أبي تحسنت معاملته لي بشكل غريب وأصبحت أستطيع أن أحبه قليلاً وأناديه "بابا" لأول مرة في حياتي. في كل هذا رأيت يد الله تعمل في حياتي وتشفيني من كل آلام وجروح السنين الطويلة.



الأربعاء، سبتمبر 01، 2010

قصة مثلي إيطالي - لوكا كان مثلي الجنس



لوكا كان كان مثلي الجنس - Luca era gay


- لقد قمت بترجمة أغنية ايطالية للغة العربية,الاغنية ماخودة عن قصة حقيقية و هي جد مشهورة في اروبا و امريكا عملت جدال كبير و عدة ردود فعل بين مناصرين المثلية و محاربيها .
الأغنية رائعة و جميلة جدا بطلها  حزين محبط تائه لاكن المهم هو هي تلك النقطة التي اعتبرها نقطة تحول في حياته و التي أتمني أن تحصل لكل المثليين الآخرين الذين يطمحون أن يعيشوا حياة طبيعية.



لوكا كان مثلي جنسيا لاكنه معها اليوم لوكا يحكي قصته و قلبه في بيده لوكا يقول أنا رجل آخر
لوكا يقول – قبل إن أتكلم عن تغيير ميولي الجنسية دعوني أوضح لكم شيئا إذا كنت أؤمن بالله فلن اعتمد علي تفكير البشر لأعرف أجوبتي لان تفكير الناس حول هدا الأمر مشوش جدا
لم اذهب عند الأطباء النفسانيين أو رجال الدين أو العلماء . عدت إلي ماضي بحث فيه و فهمت عدة أشياء عن نفسي .أمي اعتدات أن تحبني كثيرا جدا .حب أصبح استحواذيا مليئا بقناعتها الشخصية و لم استطع أن أتنفس بسبب انتباهها . أبي لم يكن يتخد أي قرارات و لم استطع التحدث إليه . لقد كان خارج طول اليوم من اجل العمل و أصبح لدي انطباع غير حقيقي.


 في الحقيقة أمي طلبت الطلاق عندما كنت في الثانية عشر لم استطع أن افهم جيدا أبي اخبرني انه القرار الصائب و بعد فترة قصيرة بدا يشرب الكحول . أمي كانت تحكي لي دائما بالسوء عن أبي و قالت لي لا تتزوج  أبدا مهما حصل و كانت تغار بجنون من صديقاتي و أصبحت هويتي دائما مضطربة.


لوكا كان مثلي الجنس لاكنه معها اليوم لوكا يحكي و قلبه في يده لوكا يقول أنا رجل أخر
أنا الآن رجل آخر لاكن في هده اللحظات كنت ابحث عن إجابات شعرت بالعار و بحثت في سرية تامة


بعضهم قال لي هدا أمر طبيعي لاكني درست فرويد ولم يفكر هكذا و  قال كلام أخر.لاحقا وصلت للباكالوريا و لكن لم أكن اعرف ماهي السعادة . رجل اكبر مني جعل قلبي يهتز و يدق و عندها اكتشفت أني مثلي جنسيا و معه لا يوجد كبث أو موانع و تستمر اللقاءات و كنت اعتقد انه حب . نعم معه كنت استطيع أن أحقق ذاتي لاكن من بعد توضح أننا كنا في مسابقة من يكن أفضل في ممارسة الجنس .شعرت بالذنب فعاجلا أم أجلا سيمسكون به و لكن إن اختفت الأدلة فسوف يعفون عنه


لقد كنت ابحث عن رجال يحلون محل أبي
ذهبت مع رجال لكي لا أخون أمي


لوكا كان مثلي الجنس لاكنه معها اليوم لوكا يحكي و قلبه في يده لوكا يقول أنا رجل آخر
لوكا يقول – بعد مرور أربع سنوات كنت أعيش مع رجل بين الحب و الخداع حتي أننا كنا نخون بعضنا .  


مازلت أبحت مجددا عن حقيقتي عن هدا الحب الكبير الأبدي . ثم في حفلة وسط العديد من الناس التقيت بها و لم يكن لها علاقة بالموضوع  سمعتني أزالت غطائي  فهمتني و لا زلت اذكر انه بعد يوم فقط شعرت بافتقادها .
هده حكايتي فقط حكايتي  لا مرض لا علاج
أبي العزيز أسامحك حتي لو لم ترجع


أمي.. أحيانا أفكر بك احبك و في بعض الأحيان اشعر بانعكاسك


و لاكني الآن أب و مغرم بالمرأة الوحيدة التي أحببت
 لوكا كان مثلي الجنس لاكنه معها اليوم لوكا يحكي و قلبه في يده لوكا يقول انا رجل اخر.




و أختمت الأغنية بعبارة

لا احد يستطيع أن يخبر رجلا آخر
من هو في جوهره

No one can tell another man
Who he is at his core

النهاية

أنا مثلي الجنس لكني انسان





انا مثلي لاكني إنسان
شاذ لوطي
لا تقل هكذا أبدا
أرجوك اتعب عندما اسمع هده الكلمة
لا تقل ذالك فإنها تجرحني
و تترك ألما في داخلي
لماذا تضحك بتلك الطريقة
لماذا تحاول استفزازي
لا تفعل ذالك
ارجوك
ما هو هدفك .... اريد ان اعرف
لا تستهزء بي
لا تسخر مني
لا تحتقرني
لا تجعلني نكتة بين اصحابك
لا تجعلني قنبلة لتحتطي منها
لا تضربني
لا تتحرش بي  لا تغتصبني
لا تهيني لا تشمتني
لا تطردني ...لا تنبذني
لا تضطهدني ....لا تعنفني
اكره عندما تناديني بشاذ
اكره عندما تنعلني
ماذا فعلت لك
ماذا سببت لك
انا مجرد شاب لدي ميول جنسية غير مرغوب فيها
لدي ميول و أحاسيس اشعر بها
أحاسيس ارغب في التخلص منها
أحاسيس أعاني منها
اقسم لك اني صابر و لا افعل أي شيء محرم
اقسم لك اني اتجاهل رغباتي و احاسيس و لا اقوم باي شيء
لانال رضا ربي
اصلي اصوم استغفر و ادعو الله يوميا ليساعدني
ليرفع عني هدا البلاء
اتوسل الله في كل ليلة ليخفف من الامي و من اوجاعي
ارجوك ساعدني قف في جنبي
امسح دموعي
كن صديقي كن اخي كن ابي
لا تهجرني انا احتاجك
لا تضربني
لا تتحرش بي
لا تهيني لا تشمتني
لا تطردني ...لا تنبذني
لا تضطهدني ....لا تعنفني
اكره عندما تناديني بشاذ
اكره عندما تنعلني
ارجوك ساعدني ..ساعدني ....
انا مثلي مثلك
انا مجرد شاب مثل من العديد من الشباب العربي
الذين ابتلاهم الله بالشذوذ الجنسي
 لدي  فقط ميول جنسية لا ارغب فيها
لدي ميول و أحاسيس في داخلي
أحاسيس ارغب في التخلص منها
أحاسيس أعاني منها و أعمل علي طردها
و علي نسيانها .
انا مثلي الجنس لاكني انسان
انا انسان
انا انسان




خواطر شخص يتغير 
زياد 
:)

ساعدوني هل أنا شاذ ؟



السلام عليكم و الصلاة و السلام علي رسول الله .
هده رسالة ...وصلتني من عند أخ من مصر و طلب مني أنشرها ليعرف آرائكم و ردودكم حول مشكلته  ..
ياريت كلنا نقراها و نساعدوا  و جازاكم الله بخير ..






مرحبا حابب تساعدنوني واطمنوني بشغلة
انا كثير خايف اكون شاذ جنسي او ماسوشي
انا عمري 17 سنة بس شكلي كثير طفولي وببين 14 او 13 سنة
وانا كثير ضعيف يعني وزني 47 بالنسبة لعمري كثير ضعيف ولسا ما طلعلي شوارب ولا شعر على جسمي بس بقدر امارس العادة السرية....بالنسبة للعمر اني وزني حفيف ولم يظهر شعر هذه وراثة بالعائلة ابي كذلك الا لما وصل سن ال19 لما بلغ بلوغ كامل وكذلك اخي
انا مشكلتي انه ما عندي ثقافة جنسية .. وانا بس اشوف مثلاً شب عاري مثل عارضين الازياء وجسمه حلو وعضلات بصير عندي انتصاب بالرغم اني ما بقكر اني اعمل معاه جنس او اي شي وانا دايما بتجذبني الشباب اللي اجسامها حلوة ما بعرف ليش وما بتجذبني كثير البنات بس اولاد صفي بتعامل معهم عادي بس دايما بحس حالي صغير بجانبهم
وما عمري اعملت علاقة جنسية مع حدا وابداً ما بحب اعمل علاقة جنسية مع الشباب بس مو عارف ليش بنجذب للاجسام الحلوة جنسياً !!
وفي مشكلة ثانية انا بس امارس العادة السرية بفكر بأشياء غريبة مو مثل الباقي يعني بشوف مناظر تعذيب وجلد وهيك اشياء لحتى امارسها واحيانا بتخيل اني انا اللي بتعذب من قبل اشخاص يعني عندي اضطراب بس ما عمري خليت حدا يعذبني لحتى اتلذذ والتعذيب بكون بالجلد والضرب بس مو لدرجة الدم والقتل
وانا كثير خايف اكون شاذ جنسياً لاني ما بحب كون هيك
وانا معي وسواس قهري يعني كثير خايف من هذا الشي لانه حابب اكون طبيعي
انا مو مثلي
يعني ما عمري مارست مع حدا ولا فكرت امارس
بس هذه شغلة بتصير معي حابب اعرف هل هي شذوذ ام شيء طبيعي..بحس اني بنجدب لاجسم الشباب لي يكونو عندهم عضالات و اجسام قوية
ارجوك ساعدني
كثير خايف وقلق وصار عندي اكتئاب وخايف ما اقدر اتزوج بالمستقبل
بليز ساعدنوني انا مريض او طبييعي؟


تامر  على من مصر